تسعى كل أمة إلى بناء مجتمعها وعلى أسس و ركائز قوية قادرة على مواجهة أعتى فتن التيه و الانحراف العلمي و خطر الأفكار الضالة التي تضرب بها بين الحين و الآخر وهذا ما يتطلب منها البحث عن السبل التي تسهل
نعم يا سيدي، يا حكيم العراق وإبن حكيمه، قد جعل الله في قلوب المؤمنين صبرا عند البلاء، وشكرا إليه في الرخاء، وحمدا إليه وتسبيحا في الضراء، لا يعتريهم شك، ولا يغلبهم هوى، ولا يدخل قلوبهم جزع ، ولا ي
ثروات البلدان العربية أطماع للإستعمار, من زمن قديم, وهذه الأطماع سبب في تخلف الشعوب العربية, الذي أنتج قلة الوعي والثقافة, والأمية وأصاب بعض الدول الطاعة التامة له, وأشغلها في حروب, مع بعضها أو مع
سلاح لا يكلف صاحبه سوى جملة او عبارة يطلقها في السوشل ميديا، والباقي اتركه للجمهور، فهو يكفي ويوفي ويضيف ايضاً ما لم يكن صاحب الأشاعة يتوقعه، او يخطر بباله
بصرف النظر عن النتائج التي ينتظرها العراق من مؤتمر الكويت، فهي قطعاً إيجابية سواء حصل على أموال أو لم يحصل، وفرصة للتعرف على الواقع الإستثماري والتنموي، وتشير التوقعات الحكومية والسياسية والدولية
لا يخفى على جميع المسلمين على أن الله تعالى حذرنا من الشيطان الرجيم الذي سعى ويسعى لإضلال جميع الشر وجعلهم في قبضته كيف يشاء ، ومن المؤكد أن هذه العملية تأتي بعد استسلام الناس بصورة عامة والمسلمين
هنالك الكثير من الناس من يضع قالب واحد لكل موضوع من موضوعات ويبنى حساباته على ذلك ولكن هذا الفهم ليس صحيحاً فى الكثير من الأحيان ومثال على ذلك هو ظاهرة الطلاق سواء كان المطلق رجل أو المطلقة إمرأة ف
بالرغم من حداثة تجربتنا, فلم يمر عليها أكثر من بضعة سنوات, بما تضمنته من حرية تعبير, وممارسات ديمقراطية, لكنها بأي حال من الأحوال لا يمكن القول أننا نعيش الديمقراطية..