بدأ التحرك الاسلامي في العراق، عام ١٩٤٩ واكتملت بداياته عام ١٩٥١، على يد السيد الشهيد (مهدي الحَكِيم) رضوان الله عليه، واشتدت حركته في تموز ١٩٥٧، بتأسيس أول حركة إسلامية، وقفت بالضد من الحركة الشيو
في تصريح جديد لنائب رئيس الجمهورية اياد علاوي والذي كشف فيه كيف أن المرجعية في النجف هي من اسست للطائفية وهي التي روجت لها وهي من جاءت بقوائم داعية للطائفية، وقد كان كلام علاوي وهو دعوى من المرجعية
تتوطد في أذهان الجمهور العراقي فكرة البديل والتغيير (الحكومي)،وكأنه المشكلة ملازمة للوجوه وللكتل المتنفذة ولكن يغيب عن أذهاننا مشاكل حقيقية جوهرية كيف هو شكل البديل الأنسب؟
يشكل خطر مدعي الدين وانتحال الإسلام والطائفة على المجتمعات الاسلامية بصورة عامة والمجتمع العراقي بصورة أخص ، فلقد عملت تلك المؤوسسات الدينية المزيفة على تمزيق وحدة البلد ونشر الفوضى والطائفية ودعم
المخدرات ظاهرة بدأت بالتكاثر؛ ومخاوفها باتت مهددة للمجتمع العراقي، ودورها في تغيب العقل والحواس، وتجعل الانسان في حالة اللا وعي، ويمكن ان نلاحظ إنخفاض ملحوظ في سن التعاطي؛ ليصل إلى مرحلة الطفولة
بعد موجة العنف و الاستخدام المفرط في الأساليب القمعية التي مارسها نظام الملالي مع شعبهم الثائر ضد سياستهم الاستبدادية و الاستكبارية سواء في الداخل أو الخارج فرغم وحشية تلك الأساليب التي تنتهك كل ال
جميع المجتمعات تعتمد على بناء الأفراد، والأفراد يتكون بنائهم وتربيتهم من ثلاث ركائز رئيسية (الأسرة والمدرسة والعالم الخارجي) ،يذكر الفيلسوف الفرنسي مونتسكيو إختلاف التربية ومدى تأثير الآباء والمعل
تمثل السيدة الزهراء عليها السلام في فكرنا وعقيدتنا القدوة الأسمى والمثال الأعلى للمرأة المسلمة، بل للإنسانية جمعاء، فهي التي ارتقت من مهد النبوة وأحضان الرسالة إلى أسمى مقامات العصمة والطهارة وأعلى