بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية في العراق التي تم اجراءها , وتبيان نتائجها ونسبة المشاركة فيها التي لاتتجاوز ( 20%), والتي اعلن فيها الشعب العراقي رفضه التام للعملية السياسية برمتها دستورها وتشكيل
حينما تكون النفوس السياسية و الشخصيات الحاكمة المتسلطة على رقاب العباد ميالة إلى الفساد و الإفساد و تقضي معظم أوقاتها في اللهو و مجالس الرقص و الغناء فماذا نستفيد من هؤلاء السياسيين ؟
في نظرة سريعه للديمقراطية نجد ان اغلب الحكومات العالمية تفضلها على اعتبار انها تمثل ارادة الجمهور و رغبته في اختيار الحكومه التي يرى فيها تحقيق لسعادته ..و في دول العربية الاسلاميه تجدها مرة اسلامي
1-اولا ان الكيان الصهيوني الغاصب لفلسطين والكيان الوهابي الارهابي الغاصب لارض محمد ثبت انهما كيانين ارهابيين فوق القانون فلا مجلس الامن يستطيع محاسبتهم علي جرائمهم ولا الامم المتحده تستطيع ادانتهم