لا شك مطلقا أن انعقاد القمة على أديم موريتانيا يشكل في أهميته الكبيرة حدثا بارزا وحقا مكتسبا بكامل لانتماء الجغرافي والتاريخي للعروبة وبارزِ الحضور ورفيع الأداء، ولا ريب في أن رفع التحدي في وقته كا
بعد ان تغــيرت مسارات الحياة وأبتعدت الناس عن جادة الحقيقة بفعل المدلسين من اشباه العلماء المدعين بالاحكام والتشريعات الفقهية ,وبعد خروج الخطاب الديني الصحيح عن مساره المعتاد في النصح والارشاد والع
بعد ان سلمت المحافظات العراقية الى تنظيم داعش بصفقة دبرت بليلة سوداء اشتركت بها اطراف عديدة من رأس الهرم المتمثل المرجعية الدينية في النجف بمن كان السبب بما يحصل وهي التي كانت لها اليد الطولى في دع
رب قائل أن لا شيء أجل وأقدر من الاحترام، لأنه صفة فطرية تولد مع الإنسان، وتعطيه أملا جديدا في حب الحياة على الأرض بما تحمل من خير، و يمنحه قوة على الأقل يدفع بها ما يوجد من شر، فهذا الأخير ليس إرثا
إنها تلك الشوكة التي غرست في قلب الأمة العربية التي تتقارب مع الكيان الصهيوني في توقيت المنشأ وفي كمية الحقد على العروبة والإسلام ،، تلك الأسرة المسماة آل سعود من عمّدت ملكها بسفك دماء آلاف الأبريا
بصدور قرار المجلس الاعلى للقضاء بشأن انتخابات ممثلي القضاة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية بتاريخ 19 ماي 2016، و الذي حدد الجدولة الزمنية لهذه الاستحقاقات الانتخابية تتويجا لتنزيل مقتضيات دستور 2011
كانت فصول دستور 2011 المتعلقة بالسلطة القضائية، بمثابة خارطة طريق للقانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، إذ لم تحد عنه في تنزيل كنه فصوله الهادفة إلى توطيد قضاء مستقل وعادل.
ليس الفلوجة فقط بل العراق من الشمال إلى الجنوب راح ضحية فتاوى علماء الفتن والتكفير ووعاظ السلاطين ومن باعوا دينهم ودنياهم من أجل دنيا غيرهم فتلك الفتاوى التكفيرية واسلوب الطعن والشتائم والتفاضل الد