تزامناً مع الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات الامنية والعسكرية والحشد الشعبي ومع نهاية عمليات قادمون يا نينوى لتحرير المدينة من دنس داعش الارهابي شهدت الاجواء الدولية والمحلية وخصوصاً الاتحاد ا
لم يعد دراكولا يعيش في الأنفاق المظلمة، ليخرج في الليل يبحث عن ضحية يمتص دمائها، وما عاد يخاف ضوء الشمس، فقد صار يركب سيارات مظللة ومكيفة تجول في شوارع بغداد، ولن يخش الوتد الخشبي أن يغرس في قلبه،
الاحلام ببساطة هي كل طموح تَكون في خيالك , وتَبادر في ذهنك امكانية تحقيقه , ولكن انعدام الفرصة لتحقيقه أبقت واقعها كأحلام ليس الا , ولو كانت الامكانيات والفرص متاحة لتحولت من أحلام الى أهدف , ما يم
إن كان الهدف الأول من الإنفجارات هي إحداث زعزعة أمنية فالهدف الاهم هو إشغال الناس بالتفكير بسوء الحال وتردي الأوضاع واستهداف النفس الطائفي أذ لوحظ مؤخرا إنحدار هذا المؤشر بنسب متفاوته، لم يعد ينضب
عصفت في بلادي رياح الشر العاتية فغيرت الموازين فيه وأصبح حاله من سيء إلى أسوأ بعد أن تأمل الناس بما حصل من تغيير والقضاء على حكومة النظام السابق وتشكيل حكومات متعاقبة تحمل عنوان الديمقراطية وأطرها
التطرق للصداقة يحتاج أكثر من مجرد كلمات تملئ السطور لانها مشاعر اكبر بكثير من أن توصف في أعماق الكلام بل الاحساس بها اعمق واسمى من كل احساس اخر كذلك الحب الذي لو كتب عنه الكتاب الاف السنين وقال بحق
سؤال مشروع يلوح في افق الحشد ليحل ضيفاً على طاولة المصير فالكل يتساءل عن أمكانية بقاء الحشد الشعبي أسماً ووجوداً أم أن لمعطيات مرحلة ما بعد داعش رأي اخر ؟
تأمل بها كثيرا, ضمها الى صدره, تلك العروس التي عشقها في أحلامه, هنا أحس بلوعة العشق والعاشقين, كان يتحسسها بلطف وحنان يداعبها بأنامله الرقيقية, كان يحلم بضمها الى صدره كانت كل شئ بالنسبة له.