صرخة من أجل العدالة كم من المرات شاهدنا الظلم وهو يقع أمام أعيننا؟ كم من المرات سمعنا أنين المقهورين، ورأينا دموع المظلومين، بينما نقف نحن مكتوفي الأيدي، وكأن الأمر لا يعنينا؟
سمير عادل إن أي حركة سياسية تقدمية وتحررية، إذا ما سقطت في مستنقع الشعبوية، فلن يكون أمامها سوى التشرذم السياسي، ومن ثمّ الانتحار السياسي.