التحذيرات الاممية التي اصدرتها الامم المتحدة والمنظمات الدولية حول الوضع الانساني الكارثي في اليمن وكذلك نقل الحرب الى مدينة الحديدة الاهلة بالسكان لم تلق اذانا صاغية لدى تحالف العدوان السعودي الام
ما كان العيب في "تطوان" ولا جاء التقصير منها ، بل هي عوامل من صنع إنسان تصور أنه القمر المنير فوقها ، حَمَّلها فوق طاقتها ، مُرْغِما إياها ، أن تصبح قبيحة فيأتي عَلَناً ليُجَمِّلَها ، شريطة أن تصو
ما شهدناه في الأيام التي تلت الإنتخابات البرلمانية العراقية لعام 2018، هو شبيه بما حصل قبيل إنتخابات 2014، ففي تلك تم السماح لداعش باجتياح محافظة الموصل، من أجل حكومة طوارئ وادخال البلاد في فوضى
تسعى القيادات السياسية في العالم إلى إيجاد سبل الراحة و الطمأنينة و بناء مجتمع متكامل من جميع جوانب الحياة إلا في العراق فبعد أن تسلطت عليه قيادات سياسية لا همَّ لها سوى سرقة المال العام و بأي طريق
جحا أولى بلحم ثوره هكذا يقول المثل العربي، و انطلاقاً من قول رسول الله ( صلى الله عليه و آله و سلم ) : كلكم راعٍ و كلكم مسؤول عن رعيته، فطبقاً لمضمون هذا الحديث النبوي الشريف فإن كل شخص يصدق عليه ع
بعد القفزة النوعية الكبيرة و المهمة التي تحققت بالآونة الأخيرة في الانفتاح على شتى أبواب الوسطية، و الاعتدال بنشر أسس، و أصول الفكر الإسلامي المحمدي الأصيل المعتدل، و تعالي الأصوات الشريفة، و تزايد
بغداد والصيف والعطش هي لحظة فارقة في تاريخ بلاد الرافدين حيث تتوغل جيوش العطش التي أطلقتها الجارة الإسلامية على النمط الإخواني تركيا نحو الأراضي العراقية.
عند النظر الى ماساة التاريخ نجدها في كربلاء تتجسد تضحيات شهداء قد نالوا شرف المقام الاعلى والمنزلةالرفيعة عند الله سبحانه وتعالى هي ملحمة صاغة اجمل صور الثبات والشجاعة والصمود وألاباء, وفي أعتابها