ينظر الكثير من السياسيين و صناع الرأي العام إلى الأزمات و المحن التي تمر بها البلاد و كأنها سلالم يرتقونها لجلد النظام و الحكومة و كأنه مشكل خاص بها و هي وحدها بيدها الحلول و من تنتظر منها نظريات ت
يعتقد الكثير من الناس أن السياسة هي بوابة الجحيم التي منها تنطلق كل الشرور والمشاكل والأزمات، بعض هذا الكلام صحيح، ولكن لابد لنا أن ننظر لتعريف السياسة من جهة مقابلة، أو نصف الكأس المملوء، فالسياسة
تعود النظرية الواقعية التقليدية بركنيها الأساسيين وهما "القوة" و"المصلحة" لتزيح من جديد كل ما تراكم على مر العقود من بنى نظرية حاولت تفسير العلاقات الدولية الحديثة ..
عن الصادق عليه السلام: "كان فيما وعظ بِه لقمان ابنه: يا بني واعلم أنك ستسأل غدًا إذا وقفت بين يدي الله -عز وجل- عن أربع: شبابك فيما أبليته؟ وعمرك فيما أفنيته؟ ومالك مما اكتسبته؟
يذكر لنا التاريخ؛ إحداث لها مرارة في النفوس، لأن الإنسان مهما يحمل من صفات سلبية، تجاه الآخرين، لابد أن يقف إمام القبور باحترام، لأنها حالة تعبر عن الإنسانية، والرمزية للميت، فضلا عن أن روحه في ذم
نحن شعب من ورق، يمزقه من يشاء او يحرقه ويمضي ساخرا، خدعتنا الشعارات والشخصيات والخطابات طوال عمرنا، وظللت الخزعبلات والأكاذيب طريقنا، نحن شعب نرى الحقيقة كما هي ونزيفها، نرى السارق والفاسد والظالم
(ان اردت ان تبني بيت عمره طويل، اعتني بالأساس، والباقي أمره هين) هذه العبارة قالها رجل كبير في السن عندما اردت بناء دار لي قبل خمسة عشر عاماً، ولغاية يومنا هذا اتخذتها مقدمة في كل عمل اود القيام به