من بغداد، كيف اصبحت، واين سوف تكون؟.
بغداد هي العراق، العراق هو الثقافة، الثقافة تعني السلاح، السلاح يعني العلم، الثقة، التعالي، الكبرياء.

بعد اعلان النصر المؤزر على الارهاب، وبعد ماخاض العراق حرب ضروس ضد داعش الارهاب لعدة سنوات نيابة عن دول المنطقة بأجمعها، مما كبده خسائر مادية وخسائر في الارواح و الممتلكات، جعل منه ساحة حرب كبيرة وج

انطلق وميض ساطع من جبل أبي قبيس مصحوباً بأزيز عنيف، وسرعان ما دوّى انفجار هائل في قلب المسجد الحرام. ثم تتالى بعد ذلك دويّ الانفجارات التي تحطم أقدس مكان للمسلمين قاطبة.

إن من يتابع ظاهر الرقية بشقيها الشرعي والغير شرعي في موريتانيا يخرج بانطباع أن المجتمع وصل حالة مرضية يصعب معها العلاج، وإن كانت قد بسطت سدولها على كافة أطياف المجتمع بشرائحه وطبقاته..، أغنياءه وفق

قد يتسائل البعض عن فحوى اهتمامنا الكبير في الأخلاق فهل هو من باب قضاء الوقت أم أن هنالك جملة من الأهداف التي نسعى وراءها ؟

بعد عام 2003؛ والشروع في النظام البرلماني، ودراسة المجتمع العراقي في تكوينه المختلط، وأفكاره المتنوعة، وبيئته الفريدة من نوعها، ولكل فئة منه قيادة معينة، يكون لها تأثيراً واضحاً في سير تلك الجماعة،

يأنسُ الأنسانُ لأنيسه , حبيبه , أبنه , أبنته , أخوته , أحبائه , أصدقائه  سواء حال حياته أم حال مماته!

إن الغاية الأساسية من وراء حمل السلاح تكمن في الدفاع عن النفس عند التعرض لأي خطر يهدد حياة الإنسان أو يهدد ماله أو ممتلكاته، وهذه الغاية تجد ضالتها منذ زمان بعيد، ويعد من أعراف القبائل العربية خزن

يلعب العلم دوراً كبيراً في حياتنا اليومية ، فهو يتداخل مع جميع المجالات التي تتعلق بحياة الفرد و المجتمع فلا يكاد مجال يخلو من العلم بل لا يكاد ينفك منه فكل شيء مرتبط بالإنسان نجد للعلم دور في تكوي