مثل غيري جالس أمام شاشة التلفاز ، أقفز من قناة أخبارية إلى أخرى ، أتابع باهتمام الحرب الطاحنة التي تشنها روسيا العملاقة على أوكرانيا هذه الدولة المثقلة بمشاكل وهموم منذ أن تم الاعتراف بها .
بعيدا عن كل التحليلات السياسية، وبعيدا عن من يدافع عن حق روسيا بالدفاع عن امنها أو إنها خرقت القانون الدولي، في حين كلنا نعرف أن روسيا دولة إمبريالية وليس لديها سوى البلطجة العسكرية أسوة بأمريكا ال
أعلن الرئيس الروسي بدء العملية العسكرية ضد أوكرانيا، ومحاربة النازيين الجدد على الأراضي الأوكرانية، وبدئت وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي بنقل الأخبار مباشرة، ومنها ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي، ك
عقب قيام الولايات المتحدة بعدد من العمليات الفاشلة التي سعت من خلالها إلي إسقاط النظام الكوبي وعلي رأسها عمليتا غزو خليج الخنزيرة والنمس, شرعت حكومتا كوبا والاتحاد السوفيتي المتحالفة آنذاك في بناء
الوضع الملتهب شرق أوكرانيا ينذر بحرباً عالمية ثالثة بامتياز، نظراً لتسلح الدول العظمى بأقوى أنواع الأسلحة الإستراتيجية الذي تجعل معادلة الردع فعالة في هذه المرحلة، فروسيا تستعرض أسلحتها الإستراتيج
يبدي الشارع المغربي تذمرا من الغلاء، وسط مطالب للحكومة بوضع حد لارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية والمحروقات التي ألهبت جيوب المواطنين وباتت تهدد قدرتهم الشرائية.