ما زالت الحرب الشرسة العنصرية ضد المسجد الاقصى المبارك تتصاعد في ظل تزامن حملة التحريض العنصري ضد المسجد الاقصى من التكتل اليميني المتطرف وخاصة في الولايات المتحدة الامريكية ولدى جماعات المستوطنين
عند البحث في الماضي الإسلامي ومقايسته بالحاضر البشري اليوم، وعند تقصي المبادئ التي يقوم عليها النظام السياسي الذي يرعى شؤون الناس افضل رعاية لما تعدينا الإسلام كافضل نموذج للنظام الذي يحقق للبشرية
وضعت وجودها في كفة ميزان القدر وتَحدِّيها لإيران في أُخرى ليُظْهِرَ ذاك القدر بالواضِحِ وليس المَرْموز مَن المنتصر هذه المرة اليهود أم الشيعة ، الوضعية لم تكن وليدة تعصّب ديني وحسب بل قائمة على ترس
حيرت الحوادث الأمنية الأخيرة في العراق، وخلفت عددا من الضحايا كما في محافظة البصرة، او الخرق الأمني الخطير الذي حصل في كركوك، وسقوط قرية كاملة بيد الدواعش , المتابعين للشأن الأمني والمحللين السياس
الزيارات الرسمية والتحركات الدبلوماسية الاخيرة لسوريا وتركيا ، ثم لإيران من قبل الجانب الإماراتي تدل ان صفحة الماضي ستنطوي ، ومرحلة التصعيد والحرب بالوكالة ، والضرب تحت الطاولة قد انتهت والعمل عل
تعاني البشرية مِن موجات الخوف والجوع ونقص في الثمرات والأنفس بسبب الصراعات الدامية التي تغطي رقعة الكرة الأرضية، الأمر الذي يدفع بالقائمين على شؤون الناس من حكومات وأجهزة أمنية ومؤسسات المجتمع المد
كان ياما كان في سالف العصر والزمان ملكٌ شديدٌ ظالم . سارقٌ . قاتلٌ . بالنساء هائم . عاش من اجل اشباع الرغبات والشهوات . مُسرفٌ يقيمُ الكثير من الولائم .