لم يتعدّ خطاب رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو امام الجمعية العامة للأمم المتحدة تلك الحقائق العنصرية التي يتمتع بها والفكر الصهيوني الذي يعبر عن عقلية الاحتلال القائم بالقوة العسكرية
اننا نثمن عاليا مواقف دولة الكويت المساعدة لشعبنا ولقضيتنا منذ اليوم الاول لانطلاقة الثورة الفلسطينية، فالكويت شهدت ميلاد الانطلاقة ووقفت الكويت داعمة لنضال الشعب الفلسطيني علي مدار السنين، وان هذا
بدون افتخار، منذ عدة سنوات كنت من الكتاب الأوائل الذين كتبوا في بداية القرن الحالي عن الفساد الذي نخر بلدي (بلاد الحرمين الشريفين)، إلى حين صدور القرار الملكي في عهد الملك الراحل عبدالله بإنشاء لجن
لم يفتأ العراقيون يحلمون بالخلاص من تبعات الماضي، الذي طالما استبيحت فيه أرواحهم الفتية, بصراعات لا ناقة لهم فيها ولا جمل سوى إنهم ارادوا التخلص من ماضي وأد جميع أحلامهم, وجعلهم لقمة سائغة وحطب لحر
تكاد تعرفه الأمة العربية والإسلامية كلها، العرب والعجم، والسنة والشيعة، وأهل الضاد وكل ذي لسان، فقد غدا علماً بارزاً، واسماً لامعاً، وفارساً مقداماً، وخطيباً مفوهاً، ومتحدثاً ذلقاً، ومحاضراً أريباً
لكل شعباً من الشعوب عادات وتقاليد وطقوس يتميز بها عن غيره ، وتكون مرآة ثقافته وتراثه وتمثل هذه العادات باختلافها ثقافة هذه الشعوب وتميزها ، كونها تمثل رمزاً من رموزها او مثلت موقفاً بطولياً لها في