ان العمل الدبلوماسي الفلسطيني يتطلب مضاعفة الجهود وبذل كل الطاقات الممكنة من اجل ايصال صوت الشعب الفلسطيني الي المحافل الدولية وتجاوز محاور التطبيع القائمة فنحن اصحاب القضية ونمتلك الحق بالدفاع عنه
بعد مقالتي الأخيرة التي نشرت تحت عنوان مأساة المواطن العربي، توصلت بمجموعة من التعليقات من خلال صفحتي على الفايسبوك انصبت جميعها حول المأساة التي يعيشها المواطن العربي في معظم الدول العربية وكيف وص
هذه قصة واقعية عشت احداثها وانا صغيرة ولاتزال في مخيلتي رغم كل تلك السنين وليس القصد من نشرها الترويج لحزب او فكر او سياسة . لكنها مجرد ذكريات عن تلك الايام ...
المتلقي وبصورة لا إرادية عندما يشاهد زيارة السيد رئيس وزراء جمهورية العراق إلى إقليم كردستان , والذي لحد هذه اللحظة وحسب الخرائط والبروتوكولات الدولية يعد جزء من الدولة العراقية الأم ولكن طريقة الت
ان تصعيد قوات الاحتلال الإسرائيلي لعدوانها وجرائمها ضد الشعب الفلسطيني، خاصة ما يتعلق بالتوسع والبناء الاستعماري الاستيطاني، وفرض سياسات الضم والتهويد على الأرض، وإطلاق العنان للمستوطنين للاعتداء ع
” العقد الاجتماعي” Social Contract أن ثمة تعاقداً تم بين مجموعة من الأفراد من أجل نشأة الدولة، سواء كان هذا التعاقد بين الحكام والمحكومين، كما هو الحال عند لوك، أو بين المحكومين وبعضهم البعض، عند ه
بات من الضروري قيام الحكومة الفلسطينية في وضع استراتجية وطنية شاملة لمواجهة تحديات المرحلة المقبلة ووضع الخطة الوطنية لتشمل تعزيز المؤسسات الفلسطينية القائمة وتهيئتها للتعامل مع كل الاحتمالات والتح
ليس المهم أن تكتب لكن المهم ماذا تكتب وعن أي قضية كتبت فلا بد للكاتب أن يكون مصادقًاً حقيقيًا واقعيًا عن تغير قضية معينة حصل فيها الإلتباس والشك بما يوافق العقل والشرع وتوضيحها للرأي العام ومعالجته
الاحساس بالغصة والمرارة ، شعور دفين بما يسميه المغاربة " الشمتة " تلك كانت مشاعر المغاربة عندما نفي أب الامة الراحل الملك محمد الخامس طيب الله ثراه رفقه أسرته الكريمة، حينها عبر المغاربة نساء ورجال