تمارس حكومة الاحتلال العسكري الاسرائيلي أبشع صور الإرهاب المنظم بحق الشعب الفلسطيني، من سرقة وتدمير وتزيف ونهب وسلب للحقوق الفلسطينية، وما تلك الممارسات إلا دليل على فظاعة الإرهاب المنظم الذي تقوده
ماذا لو جعلت الظروف المنتصر مهزوما؟ لو تبدلت المقاعد، صارت الأمور بعكس اتجاهها؟ فهل يقبل الرجل أن ينهزم أمام امرأته حتى لا يخسرها، أم يظل كبرياؤه يحرك مسار الأحداث، ويدير دفتها؟
نحن على أبواب الدخول المدارسي الجديد، ومع كارثة كورونا أصبحنا نتخبط يمينا وشمالا ولا نعرف كيف ستكون هذه السنة الدراسية الجديدة، هل سيذهب أبناءنا إلى المدارس أم سيبقى الوضع كما كان في النصف من السنة
عندما تحلق روح الشهداء في سماء الوطن وتعود انشودة فجر الحرية لتنشر الفرح والحب والحياة ويعود الشهيد مبتسما، فاعرف ان هذا المكان والزمان هما في فلسطين، وان هذه الارض التي ارتوت بدماء الشهداء هي ارضن
كربلاء تعني العاشر من المحرم؛ فأن قبل هذا اليوم لم تكن أسما مذكورا، قُتل الحسين مخطط بدأ بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله، وذلك القتل نتيجة (تحالف السقيفة) الذي ضم رجال امتهنوا الخداع والمكر، لل
لا يختلف إثنان أن ما بعد عام 2003 ليس كما قبله، فقد شهد تحولات جذرية سياسية وإجتماعية، أنتجت أجيالا تختلف عما قبلها وأفرزت حركات سياسية ودينية متصارعة فيما بينها وكل لها أنصار ومؤيدون، وظهرت تقسي
نعيش الالم والحزن لأننا نزعم اننا درسنا حياة الحسين بن علي وسيرته الحياتية العطرة المعبرة ادق وافضل تعبير عن الانسان المسلم كما اراده خالقنا، ومن هنا فاننا نؤكد ان ثورة كربلاء هي المعبرة بكل تجليا
استمرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي وممارساته غير القانونية وانتهاكاته الخطيرة الفاضحة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية والإجماع الدولي، بات يهدد الأمن والسلم الدوليين، وينذر بانفجار فلسطيني ع