ما تشهده الساحة السياسية الإسرائيلية هذه الفترة، من عدم القدرة على تشكيل حكومة للمرة الثانية على التوالي، هناك كلام عن انتخابات ثالثة، وإن حصلت هذه الانتخابات تكون هي الأولى في تاريخ هذا الكيان اله
يوماً بعد يوم تتكشف خيوط المؤامرة, التي استغلت شبابنا الصابر المظلوم, الذي خرج بعد حالة من اليأس, أصابته جراء إهمال ساسة الفساد والرذيلة, الذين لا يفكرون إلا بالمناصب, والامتيازات الخاصة والمصالح ا
أحتجاجات أكتوبر التي أجتاحت مدن وقرى الشيعة في العراق، كانت تعبر عن مدى أستياء الشعب من سلطة الحكم، التي لم تنصف المواطنين، ولم توفر لهم أبسط الخدمات، سواء المجتمعية أو المعيشية.
يعج التاريخ البشري بحوادث قتل مروعة، وحروب دامية كان ضحيتها ملايين القتلى والجرحى، طالما كان التسويق الإعلامي والسياسي جاهزا لإيجاد المبررات لمثل تلك الجرائم، بل إن بعض المجرمين أصبحوا أبطالا ورموز
قد لا يعرف الكثير من الفلسطينيين وغيرهم، حقيقة التصنيفات الثلاثة التي فرضتها اتفاقية أوسلو للسلام، الموقعة بين الكيان الصهيوني ومنظمة التحرير الفلسطينية في الثالث عشر من أيلول عام 1993، حيث نصت الا
بعد أربع سنوات عجاف تزينت بإقالة رئيس سلطة تنظيم النقل الطرقي السابق محمد ولد ديدي علي خلفية فضيحة مالية, استبشر جميع فاعلي القطاع بتعيين إطار من البنك المركزي يدعي بلخير ولد بركة, بداية حكم الرجل