يعتبر مفهوم الرضا من أكثرالمفاهيم غموضا, ذلك لأنه حالة يصعب قياسها ودراستها بكل موضوعية، إن الرضا أحيانا يصبح كمتغير مستقل يؤثر في سلوك أداء السياسة الداخلية والتغيب والاتصال الرسمي والغير الرسمي
كنت اشاهد مقطع انتشر على وسائل التواصل، لفنانة لبنانية وهي تحدث، أحد جماهيرها، وهي منزعجة منه فتقول (على شو اتبصبص، ما راح تشوف شيء، انا لابسة شورت)، على الرغم ان اغلب جسدها كان عاريا.
إمسك ورقة وقلم، وأكتب ما مر به العراق منذ عام 2003، حين بدأ تاريخ جديد لم يكن أحد يتخيله، وأحداث عظمى لم ير العالم لها مثيلا، تتسارع لها دقات قلبك، و يسترسل بالكتابة قلمك لتنه الصفحة الأولى، وأنت
كل المؤشرات تؤكد أن عبد العزيز بوتفليقة سيتصرف عكس إرادة الشعب الجزائري ويبقى الحاكم المطلق الصلاحيات بعد الثامن والعشرين من الشهر المقبل ، آخذا على ذلك، بالإضافة لوقوف الجيش الشعبي الجزائري بجانبه
النقد والحوار مطلوبان في كل وقت، وفى كل قضية، والحوار يجب أن يكون ممتدا ومستمرا لدراسة كل قضية من زواياها المختلفة وعدم الاكتفاء بتعليقات عاجلة، لأن أي تشريع أو قضية إنما يتعلق بمستقبل الناس وحياته
لقد تابعت عبر وسائل الإعلام تفاصيل مجزرة المسجدين بنيوزيلاندا وماتلاها من تصريحات وأفعال من قبل رئيسة مجلس الوزراء النيوزيلاندى ومدير الشرطة لديهم وقد أحس العالم بأكمله بالتعامل الموضوعى مع الحدث م
عصر الوضوح ، في السودان مجروح ، الكلام عن السبب لدى "سلطة أخر زمن" غير مسموح ، ولو كُتب في الحين خيَّرت صاحبه بين المسلوخ جسده أو من فوق الدنيا ممسوح ، وللإطلاع الفوري فَكَّرَت في مشروع بِلادٍ ب