أوجعت المعارضة نظام صدام أبان فترة الثمانينات، وغيّرت كثير من المعادلات في المنطقة العربية، وتمت محاربتها وهي في المهجر من قبل أمريكا والقوى الإمبريالية العالمية، يتم اليوم تطبيق نفس المنهج ضد الحش
نعم لايكفي.فأنت تحزن لفقد حبيب، أو إبتعاده وإغترابه، فتعتريك المخاوف من فقده الى الأبد، ويحاصرك خوف أن لايعود أبدا، وقد بصاحبك الحزن الى الأبد، وهناك من يرى: إن الحزن في حقيقته ليس مرتبطا بفقد الحب
يتبادل في ذهن أي أنسان عند شعوره بألم في الصدر، بأن القلب مصاب، ويزداد القلق كلما أقترب الألم من مركز الصدر، لكنه لا يدرك أن أكثر الأمراض خطورة لا تأتي بألم في الصدر أو القلب، وهي الأكثر خطورة على
المآسي البشرية والاجتماعية كالحروب أو الكوارث أو الفقر والمجاعات، أو المآسي الشخصية والمصائب التي تحل ببعض أفراد المجتمع لها بالغ الأثر على صعد عدة من نواحي الحياة لهذا المجتمع أو ذاك، ويعد الأطفال
يقع بعض المحللين والإعلاميين، ضحية شائعات تبثها وسائل إعلام وجهات متعددة، لتضليل الرأي العام وتحقيق غايات أبعد من ظاهر الإشاعة. أخطاء هؤلاء يمكن إلتماس العذر لها، رغم أن واجبهم هم والوسيلة الإعلام
السخرية تكمن في المشهد السياسي العراقي؛ ان جميع القوى التي ترفض الوجود الامريكي اليوم في العراق هي من هللت وطبلت واعطت صك على البياض للطبقة الحاكمة في الولايات المتحدة الامريكية لاحتلال العراق.