يبدوا اننا نشهد صراعا يدور هذه الأيام، وربما تجاوز مرحلة النزاع بين الطبقات المتناقضة، ووصل الى التطاحن بين دعاة جدد الى الجهل والوهم والخداع، وثلة تتناقص من مفكرين وكتاب وبعض السياسيين، نذروا أنفس
الصاروخ الذي سقط قرب السفارة الأمريكية يوم أمس ، وإحداث الحرق التي طالت محاصيل الحنطة في بعض المحافظات، وما جرى في مدينة النجف قبل أيام،وما جرى قبلها في مناطق أخر من إحداث قتل وحرق ، وما س
ألموقع الجغرافي للعراق, ما بين الإمبراطوريات القديمة, جعله لقمة سائغة لتصفية الحسابات, فما بين إمبراطورية كسرى من الشرق, والرومان غرباً, فكانت الحروب أشبه بالنار الأزلية, المستعرة عبر العصور, مع نش
دعوة رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان لعقد مفاوضات أمريكية إيرانية في قطر أو العراق خطوة في الاتجاه الصحيح ، ومنطقية وحكيمة بنسبة 100% ( ضربة معلم ) ، على الرغم من الاعتراضات من قبل الجها
يبدو إن بعض الاحزاب السياسية في العراق لم تستطع وحتى اللحظة من استثمار التجارب الطويلة والمخاضات العسيرة التي رافقت العملية السياسية, وتوظيفها لتصحيح مسارها, بعيدا عن المحاصصة الحزبية المقيتة نحو ف
الدولة هي عدد من البشر يمارسون كافّة نشاطاتهم على رقعةٍ جغرافيّة محددة، ويخضع هؤلاء لنظام سياسي تمّ الاتفاق عليه فيما بينهم، بحيث يتولّى هذا النظام شؤون الدولة، بحيث تشرف الدولة على أنشطةٍ اقتصاديّ
أن يكون المرء كافرا أهون من كونه منافقا، لان الأولى علاقة المرء مع ربه أما الثانية فهي علاقة الإنسان مع مجتمعه، وعليه فإن النفاق أشد إثما من الكفر، لذلك المنافقون في الدرك الأسفل من النار، كما ذك
أسوء ما يمكن أن يصيب الشعوب قبل أن يهتك حرمتها الموت بعنوان الحرب، هو أن يخنقها حصار، يعمل على تجويعها وإذلالها، فكعادته سيكون متطرفا طائفيا، لا يمس الطبقة الحاكمة، وكأنه ولد ليقضي على الشعب المنهك