يواجه العراق إرهابا جديدا، يفوق في خطره العصابات الإرهابية والمواجهات المسلحة، راح ضحيته آلاف المواطنين، دون أن نرى أي تحركات ملموسة لمواجهة هذا الخطر، الغائب عن بال الجميع حكومة وشعبا.
لم ترى عيناه النور سوى خمسة سنوات، آخر ما عزف في إذنه صوت أمه التي قالت ( اللهم صل على محمد وآل محمد) تلتها تكبيرة من وجهٍ غاب عنه النور، وطغى عليه الظلام، ثم نُحِرَ من القفى، بزجاج أحدى محلات المد
تنتعش جماعات العنف المنظم ثانية بعد تراجعها الكبير وهزيمتها المنكرة في الموصل، ولكنها تتحرك وفقا لمعادلة الصراع الإقليمي والدولي، ولم يعد الحديث عن آيدولوجية دينية، وعن تطرف عقائدي مقنعا..
تربت أجيال عربية كاملة, على فكرة أن فلسطين هي قضيتهم الأولى, كأمة عربية وإسلامية.. ولم يختلف في هذا الموقف, حكم الشيوخ أو الأمراء أو الجمهوريات حتى, ديكتاتورية كانت أو حرة..
أنعم الله أنعم الله سبحانه وتعالى على عباده بكثيرٍ من النّعم الظّاهرة والباطنة، التي لا تُحصى عددًا ولا يكفي لكتابتها مدد، وإنّ من بين النّعم الكثيرة التي أنعم الله بها على النّاس رحمته التي وسعت ك
ما يجري الآن من أحداثٍ سياسية مهمة والتي ستؤدي إلى إنعكاسات عسكرية لا محال، خصوصاً لقاء بعض قيادة العرب والمسلمين مع نتنياهو المجرم، وتحالفهم معه ضد إيران وعموم الشيعة، يذكرني بأحداث المعركة الثا
في سابقةٍ خطيرةٍ وغريبةٍ أعلنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" عبر عضو لجنتها المركزية عزام الأحمد، مقاطعتها لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، لتشكل بقرارها غير الحكيم عودةً إلى نهجٍ قديمٍ، وانت