إن المتابع للشأن العراقي منذ التغيير والى اليوم، يدرك جيداً المراحل التي مر بها العراق، والتراجع المستمر في السياسة العراقيّة، والتناحر العميق بين اغلب سياسييه، حتى وصل بهم الحال الى الشتات السياسي
في الدول المتحضرة يشعر المواطن أن له حقوق يمارسها وعليه واجبات يتبعها من تلقاء نفسه ليس مجبرا ولا مكرها ، يمارس حقوقه ويقوم بواجباته ، معادلة بسيطة وسهلة لا تحتاج إلى تعقيد ، يشعر بإنسانيته لأن لا
في وقتٍ ليس ببعيد كانت الأُلفة العائلية دعامة من دعامات بيوتنا فإذا تشابهت الأيام كان الدفء والمودة يضفيان عليها رونقاً وبهجة وإذا بَهُتَت الحياة زينتها المحبة بألوانٍ من المسرات .
خُتمت حقبة من النزاعات والمناوشات بين أقليم كوردستان وحكومة بغداد، بنزول طائرة السيد مسعود البارزاني في مطار بغداد، وبإستقباله من رئيس البرلمان وهادي العامري، ومجموعة من السياسين والبرلمانيين والوز
افكر على الدوام بعناصر تفوق ذاتية تتوفر لذوي البشرة السوداء دون غيرهم من البشر تمكنهم من ممارسة حياتهم إعتمادا على الذات دون الحاجة الى معونة من الغير.
تتجه أنظار الموريتانيين في هذه الأيام إلى ولاية الحوض الشرقي التي ستستضيف غدا– ان شاء الله – النسخة الثامنة من مهرجان المدن القديمةفي مدينتنا العريقة الحبيبة ،مهد علم آبائنا وأجدادنا ، مدينة ( ولات
ليس مثلك يا رسول الله أحدٌ من الخلق، فأنت سيد الأولين والآخرين، وخاتم الأنبياء والمرسلين، والمبعوث رحمةً للعالمين، والشاهد على العباد يوم الدين، سادن البيت الحرام، وآمر الحوض الأكبر وصاحب الكوثر، أ
اليوم افل نجم من نجوم المؤسسة العسكرية العراقية, غادرنا اسد من اسود العراق الغيارى إلى جنات النعيم يا من حميتم الارض والعرض قد تغادرون الدنيا بأجسادكم لكن تبقى ارواحكم نجوم مضيئة في سماء المجد والك