بعد الظلم و الاجحاف الذي لحق بالعراق و شعبه المغلوب على أمره و الذي وجد الفرصة السانحة في التغيير الجذري بالانتخابات لهذا العام لإنقاذ البلاد من الفساد المستشري في جميع مفاصل الدولة لكنه فوجى بتصدر
يقال ان الشعب الألماني شعب بخيل جداً، والسبب في ذلك البخل يعود الى مجاعة حصلت لأجداد هذا الشعب أبان الحرب العالمية الثانية، اي مضى عليها ما يقارب الثمانين عام، والاجيال اللاحقة لا تريد ان تنسى تلك
كثيراً ما تطرق أسماعنا عناوين و مسميات يكون لها وقع كبير على حياة الإنسان خاصة عندما تكون على ارتباط وثيق بمقدساته الروحية أو الدينية و تتخذ تلك العناوين لها شعارات براقة و ترفع لافتات و بالبوند ال
في الأسابيع الماضية شهد ت الساحة الوطنية سيلا جارفا من مستنقع الكراهية والتشويه يقوده مقنعون أراذل وأناس سذج نبذتهم الأرض فاستأجرتهم الدناءة والسخافة من أجل التطاول على رموز المؤسسة العسكرية فبعد
بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية في العراق التي تم اجراءها , وتبيان نتائجها ونسبة المشاركة فيها التي لاتتجاوز ( 20%), والتي اعلن فيها الشعب العراقي رفضه التام للعملية السياسية برمتها دستورها وتشكيل