إن التنافس السياسي والحزبي أمراً مشروعاً، تعمل عليه جميع الأحزاب والحركات والتيارات السياسية، من اجل الوصول للسلطة, والسيطرة على هرم الدولة وإدارتها، فيجب ان يكون التنافس تنافساً شريفاً، الغاية الا
لا يعتقد احد ان الجرائم التي تحصل اليوم هي وليدة اللحظة او جاءت بالصدفة او حصلت بسبب ظرف ما , ولكن لها جذورها التي تستند اليها ومنظريها الذين يعطون الشرعية لها من خلال التنظير والحقن بين المجتمعات
أساس تولد الجزئيات الشيطانية ،هو حب الذات والأنانية ،ومرض النرجسية ،تتولد تلك الصفات عند ذوي المصالح ،والشخص الطالح ،والساعون نحو نزواتهم العابرة ،غير مكترثين بعقاب الآخرة، وبإمكانهم أن يخلقون الحر
يقيناً و قبل كل شيء أن الإنسان لا يمتلك درجات الكمال المطلق التي تؤهله باتخاذ القرارات الصائبة دائماً في شتى مجالات الحياة بل أن منتهى الكمال المطلق هو من اختصاصات السماء التي لم تترك الإنسان يفعل
التجارة هي العمل المناط بأصحاب رؤوس الأموال، لأنها المعاملة الوحيدة التي تدخلهم في معاملات ربحية وكسبية، يستحصلون من خلالها الأموال لزيادة ثرواتهم وتوسعت تجاراتهم، تتفاوت وتختلف انواع التجارات بين
يبدو ان "الخط المستقيم" شاب طائش، ما ان يبدأ لا يعرف كيف ينتهي، في حين الانسة" دائرة" تملك من القوة ما يجعلها تبدأ وتنتهي في ذات الوقت، فالعجلة هي اداة الحركة وبها تتقدم الاشياء وتمضي الى الامام،
مما أُبتليت به الأمة الإسلامية هو تقديسهم وتعظيمها لإشخاص وعناوين لاتملك من مقومات التقديس والتعظيم غير الإنتماء النسبي , نعم فلقد استوقفتني عبارات لمقدمة كتاب الولاية بين المنشأ والهدف والتي كانت
ينزلق صراع الأجنحة في السعودية إلى الأرض، ليبدو أنه يشكّل حجر عثرة في طريق محمد بن سلمان إلى العرش بعد سنوات من حكم الوالد الثقيلة على الأمراء، فيما لم يترك الأمير الشاب، سنداً من أبناء عمومه يتكئ
كثيراً ما نسمع تلك العبارة هذه الأيام .
وليس غريب ان نسمعها من اشخاص كانوا منتفعين من صدام ونظامه، او نسمعه من اناس عاشوا في زمن صدام، ولم يتغير حالهم في هذا الزمن .