في تصريح غريب لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في الآونة الأخير و الذي كشف فيه عن علمه المسبق بالأيادي التي تلطخت بدماء العراقيين الأبرياء الذين ذهبوا ضحايا لجرائم داعش بعد سقوط مدنهم تحت سيطرة ه
تحل علينا الذكرى السابعة والتسعون لتأسيس الجيش العراقي، التي تصادف في السادس من كانون الثاني عام 1921، ذكرى تأسيس أول نواة للجيش العراقي تحت مسمى فوج الإمام الكاظم ع، وهو في حالة تختلف جذريا عن ال
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت الروح إلى الأنفاس بعد أن حبست لثلاثة سنوات مضت، واتضاح المشاريع والروئ التي تحاكي الواقع الحالي، والمفارقة للمشاريع التي تراكم عليها تراب السنين، وهذا كله يسير نحو خ
مع تقدم عجلة الزمن إلى الأمام يوماً بعد يوم و تكالب قوى الشر و التخلف و الجهل و الانحراف الأخلاقي و ظهور العديد من الفتن و مضلات الفتن فمن باب الحذر أصبح المجتمع الإسلامي بمختلف أطيافه الاجتماعية و
تكفير و قتل وسبي ونهب وتدمير وتهجير ومعها خوف ورعب وارهاب هذا هو نهج الدواعش المارقة على مرّ العصور فلم نسمع منهم الا الامور المشينة التي اساءت للسلام والمسلمين فانهم بهذا النهج الدموي خالفوا كل ال
بالعلم والعلماء تبنى الأمم وتشيد الحضارات وتعمر البلدان وتحيا النفوس وترقى لأنه أساس النهوض والتطور والرقي فلذا كان هنالك ميزة خاصة للعامل بالعلم عن غيره لكونه هو الذي يسعى لنشر العلم وتزكية ذلك ال
عندما تتجول في الطرقات، تجد في جميع التقاطعات اشخاصا يتفنون في كسب تعاطف المواطن، من أجل الحصول على مبلغ صغير من المال، فمرة تجد طفلا صغيرا يمسح زجاج سيارتك، واخرى تجد فتاة شابة تحمل رضيعا على يدها
لتحقيق الحياة الكريمة هناك عدة سبل قد تطول القائمة عند التطرق إليها بالبحث و التفصيل ، فتلك المقدمات تخضع لقانون الأسبقية وصولا إلى تحقيق الهدف المنشود و يتماشى مع قوانينو أنظمة لا تخرج عن دائرة قي
لكل حركة سياسية هوية تمتاز بها, عن الحركات الأخرى, من حيث استراتيجية العمل السياسي, إلا أن أي حركة سياسية, لا يكتب لها النجاح, ما لم يكن من مهامها, التواصل الاجتماعي, والعلاقة المقبولة بين الحركات
كثرة في الآونة الأخيرة في العراق التصريحات الإعلامية لقادة الكتل و الأحزاب و التيارات السياسية و التي تتخذ طابع الصلاح و الإصلاح و أن هؤلاء الساسة قد اصحبوا ملائكة رحمة وكما يصفون أنفسهم و في تصريح