جمهور الصهاينة لا يحتاج إلى عدة فلكية لكي يرصده ، فالعين المجردة لوحدها كافية لأن ترى نجم (الملك القادم)محمد بن سلمان وهو يسطع في سماء تل أبيب ، وعلى ذات المنوال نحن لسنا بحاجة إلى منجمين لكي يفكوا
كثر هم الذين يدعون التدين ويتظاهرون بالدين وكل منهم يبحث لمصلحة شخصية معينة وأغلبهم تجدهم عندما يتقمصون دور الرجل العالم الورع المتدين الذي لا مثيل له تجدهم هدفهم هو لغرض ودافع شخصي لا يراد منه ضرب
عندما يُراد لبلد أن تتقدم عجلتهُ الأقتصادية, وأن يرى شبابه في مقدمة ركب شباب العالم, خصوصاً إذا كان البلد في بداية نهوضهِ من حربٍ أُريدَ له الهزيمة فيها, لابد أن يعمل قادتهُ على أيجاد مسببات أستتبا
مع السباق والتنافس بوسائل التحضر والتمدن، الذي بدأ بالزحف الى اغلب دول العالم، حتى تلك التي كان يغلب عليها طابع البداوة، نرى ان صحراءهم باتت تتقلص امام العمران والحضارة المادية، لكن في المقابل لم ي
استكمالاً للمقومات الاساسية التي طرحتها المرجعية الدينية في خطبها المتتالية، لبناء المواطنة الصالحة، والتي تمثل المنهج المرجعي للاصلاح الاجتماعي، لترسم خارطة أساسية لبناء شخصية المواطن العراقي على
مذ نشأنا و نحن نعرف رويدا رويدا ، إن معرفتنا للأشياء إنما تعتمد على الحواس ، تبعآ لذلك نختلف في تحديد ، ما نراه او ما نسمعه او ما نشعر به ، وفقآ لاشك بمدى قوة و امكانية هذه الحواس .