أيها الإخوة والأخوات، أيها الأصدقاء الأوفياء، أيها الزملاء الأعزاء، أخاطب فيكم روح التضحية وحب الوطني، لقد فضحتنا الإدارة الحالية للمؤسسة، وجعلتنا نتقاعس عن الوقوف مع الشعب الموريتاني في أعز الأيام
بسقوط اللانظام في العراق والفوضى في مراكز القرار, أرادت كل قومية أو كل طائفة أن تثبت قوتها, وتثبت لنفسها رايةً في سدة الحكم, قافزين على نسبة كل مكون في المجتمع العراقي, وكانت من وسائلهم الخبيثة, أن
تعد جريمة قتل المصلين في مسجد الروضة في سيناء المصرية بالعريش والتي راح ضحيتها أكثر من ثلاثمائة وخمسة شهيداً ومئات الجرحى هي الأفظع في تاريخ مصر ، والغريب في الأمر إن هذه العملية الإرهابية إستهدفت
لشبابنا أحبائنا فلذات أكبادنا يجب عليكم أن تعرفوا قدركم وحجمكم , بين أمتكم وأوطانكم ودينكم ومجتمعاتكم , إنكم الجهة التي نعول عليها وننظر انتاجها وتحضرها وارتقائها , لما تحملونه من فكر متجدد وطاقة ج
تهاوت بنا الآمال من حيث لا نحتسب, وهي تتكئ على عكازها البالي لتهاجر الأحلام معها هل هو حكم القدر؟ ما الذي إقترفناه ؟ لا نمتلك سوى دموع في الجفون تستعر.
يوماً بعد يوم و أرواح المسلمين تحصدها الماكنة الإرهابية فبالأمس يد الإرهاب امتدت لتغتال الشيخ الكبير الوقور و العابد الزاهد أبا حراز و بدم بارد ، و اليوم تجدد الجريمة النكراء بمسجد الروضة بسيناء و
في علم النفس ثمة ما يطلق عليه اسم «الحيل الدفاعية» ( Defense Mechanisms) والتي عُرّفت أنها عبارة عن «عملية لا شعورية ترمي إلى تخفيف التوتر النفسي المؤلم وحالات الضيق التي تنشأ عن استمرار حالة الإح
تسعى بعض الأنظمة التي لاتريد التغيرالأنفتاح والتجديد, وترغب في البقاء على ذلك الماضي من خلال المديح والتخليد له وترفض كل مظاهر التطور والأصلاح, هذه الحكومات تكون عادة بعيدة عن المنهجية العلمية, وال
بوادر جميلة ورائعة تطرح لمحو الفكر المتطرف البائس المدمر الذي عمل ولا زال يعمل لكي يدمر كل ما هو بني على صح وهي نتاج الأنبياء والأوصياء الذين كانوا يعملون لصالح الإنسانية بصورة عامة ولصالح المسلمين