يدق الوردي ومنذ بواكير قصية من خمسينيات القرن العشرين جرس الانذار الاول في سر الوباء الذي ينفذ الى جسد المجتمع العراقي كالسرطان ، وهذا ما يحدث الآن هناك حرب مستعرة بين سياقين مجتمعين وهما البداوة و
ما زالت أحداث ثورات الربيع العربي حاضرة في أذهان الجميع، منذ انطلاقتها أواخر عام 2010 في تونس، ثم اتجهت لأكبر الدول العربية فأطاحت بنظام حسني مبارك، الذي تبعه الرئيس الليبي معمر القذافي، ومن ثم عبر
لا يخفى على أحد إن الإرهاب الذي تستر بدين الإسلام والذي كان تنظيم داعش الإرهابي آخر صيحاته وأحدث إصداراته فهذا الإرهاب الذي لبس قناع الإسلام والتوحيد كان له مصدر وممول فكري بشكل أساس وهذا المصدر يك
بين كل فترة وأخرى تظهر في العراق فتنة وشبهة عقائدية منحرفة تؤدي بالشباب العراقي إلى الإنحراف العقائدي والفكري ومن بين تلك الأفكار المنحرفة هي حركة أحمد اسماعيل كاطع والمعروف عند أغلب العراقيين بـــ
ثمة مشكلة كأنها الباب لبقية المشكلات، تبدأ من شخصنة وتنهتي بالإرهاب، وكأن الوطن فريسة يتقاسمه الغرماء والنقضاء لأطعام الغرباء، وتحقيق غايات ظاهرها إدعاء الخدمة الوطنية، والنتيجة استحواذ على المال ا
المعطيات التي تستحوذ على المنطقة الاقليمية اليوم, ما هي الأ نتيجة تراكم الأزمات الداخلية, لتلك البلدان التي تبدو من الخارج قويةً ومستقرة, في حين أن ألاوضاع الداخلية غالباً ما تجتاحها العراقيل بمختل
المؤامرة التي تعرض لها الاسلام وخط الرسالة المحمدية خطط لها باحكام وأشتركت فيها منظمات عالمية وعلى طول تاريخ الدعوة منذ البعثة الى يومنا هذا ومن تلك الخطط الخبيثة التي غيرت مسار الرسالة ومفاهيمها ع
المعجزات هي إيقاف قانون الطبيعة لصالح قانون الهداية كما يذهب لذلك السيد محمد باقر الصدر، بينما يذهب اخرون الى انها تشمل اغلب ما لا يتوقع حصوله وفق الظروف وزمان ومكان حدوثه، ففي ظل الثقافة والحضارة
(افتطار الناس على النزوع إلى الخير أو الشر) هو أمر غيبي لا مجال للعقل البشري بمفرده إلى معرفته واكتناه حقيقته، بل إن مجاله _ أي العقل _ يكاد ينحصر في تتبع ظواهر تلك الفطرة أو الخلقة البشرية وآثارها
بعد التدهور الأمني الذي شهده العراق في الآونة الأخيرة بسبب ارتفاع وتيرة عمليات الجرائم المنظمة وذلك لغياب الدور الحكومي في حفظ الأمن و الأمان للمواطن الذي بات يتهدده الخطر من كل حدب ، و صوب ، وهذا