مهما تكن النتائج خيمة مرعبة تنذربالشؤم الدمار هي المتوقعة فعلاً وفق تجارب سيناريوهات سابقة لكن ما نريد التركيز عليه هو مقدمات هذه النتائج من مواقف وتصريحات وبيانات وافعال على مستوى المرجعية ورمو
« أيّها الناس ، إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : من رأى سلطاناً جائراً مستحلّاً لحرم اللّه ناكثاً لعهد الله مخالفاً لسنة رسول اللّه صلّى الله عليه وآله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان
لم تكن ليلة الحادي عشر من أكتوبر ليلة اعتيادية، على ميسي ورفاقه في منتخب الأرجنتين، المهددين بالخروج من تصفيات كأس العالم بخفي حنين، وجعلهم تكاسلهم وعدم انسجامهم في المباريات السابقة، ملزمين بالفوز
تجربة الديمقراطية التي تطبق على الشعوب الجاهلة فاشلة,تدفع الشعب ليعاني من واقع مرير, يصيبه من جراء التصرفات الفردية, أو الجماعية أو الحزبية الخاطئة, لممثليه,وبينهم الفاسدين والفاشلين, لا نميزهم,ويع
شهدت الساحة السياسية العراقية احتداما كبيرا خلال الشهرين الماضيين، وانتج ذلك مادة إعلامية دسمة برز على أثرها عدد كبير من السياسيين والإعلاميين والمحللين السياسيين على شاشات التلفاز، كلا يبدي ما يضم
في وطني؛ هنالك من لا ينام ليله، وسهر الليالي كاد يقرح جفونه، والتفكير في حاله أتعبه، والبحث عن حلول لما هو فيه يكاد يذهب عقله، هو ليس عاشقا فارق حبيبه، وليس جائعا ممدد على قارعة الرصيف، وليس مقاتل
القصة فن من أروع فنون الأدب العربي لما تحمله من عضة و عبر جمة تجعل الإنسان يتدبر كثيراً و يفكر ملياً بما سيفعله في المستقبل من خلال تجارب الحياة التي مرَّ بها و خرج منها بنتائج سواء أكانت سلبية أم
سعى ساسة الفساد والافساد ومن اتى بهم واوصلهم الى دفة الحكم وجعلهم يتحكمون بمقدرات حيث جعلوه ساحة لتصفية الحسابات الداخلية والخارجية واشغلوا الشعب بآمور عديدة من حروب وتقاتل وتصارع وفتن آلت مصائبها