مع الاسف وكل الاسف على شعبي واهلي من العراقيين الذي يشهد لهم العالم اجمع , انهم اصحاب الغيرة والشرف والنخوة , انهم اصبحوا العوبة بيد الخونة والفسقة والصبيان , غررهم الاعلام فراحوا يركضون خلفه وكأنه
كم شن مذهب أهل التكفير والبؤس والظلام والضلالة والبدع هجومهم الفكري البائس الذي لا يمت للدين بصلة، مستندين الى أدلة واهية هي اوهن من بيت العنكبوت، وسرعان ما تفند تلك الأباطيل بأدلة شرعية وعقلية يذك
يتذكر من عاصر فترة السبعينيات, عندما قدم المنتخب الهولندي حينها, خطة جديدة للعب الكرة, سميتبالكرة الشاملة, وتعتمد على هجوم كل الفريق على الخصم, ودفاعه كله عن مرماه..
الفكر الأيديولوجي هي أفكار, يعجز العلم الموضعي, عن برهان حقيقتها وشرعيتها, حيث أن قوة هذه الأفكار, تظهر من خلال نغمتها العاطفية, واسلوبها المحرك للجماهير، والذي يتناسب مع الحدث الاجتماعي, الذي يمكن
كثيراً ما يطل علينا ساسة العراق بمختلف عناوينهم الإدارية و القيادية و الاجتماعية و المذهبية ومن على شاشات التلفاز في دور البطل الذي صنع المعجزات ، أو التي عجز الآخرون عن انجازها فأصبح الإعلام المسي
اراد المارقة الدواعش وائمتهم محرفي الحقائق ومزيفي الدين ومن نشر الفتن والقلاقل ومن كان سعيهم الهيمنة والسيطرة عل امة الاسلام واستعباد الناس ارادوا ان يطمسوا أي معلم من معالم الدين فقد كفروا الجميع
من منا لا يعرف الروائي الكبير، والرسام العالمي، دييغو جورج مايلز، صاحب اللوحة المشهورة ( تفاحة السماء)، وصاحب الروايات الشهيرة ( الاعمى القصير) و( فراشة الوادي الاحمر) و ( لن اكون مثلكم)، من اكثر ا