تاريخ الحضارات والشعوب والديانات محفوظ من خلال المخطوطات والكتب التاريخية القديمة حيث كانت اليهود تسكن #العراق وبلاد شبه الجزيرة العربية ما قبل #الإسلام وحين بشرت تلك النبوءات بأن رسول آخر الزمان
في كل فترة في عراقنا الحبيب يطل علينا ساسته الفاشلين الخونة ومن يقودهم من الدول الاستكبارية بفلم هوليوودي مقنن ومتقن من اول لحظة عرضه الى اخر اتفاق او تصالح بينهم وكل احداثه يقودها مخرج متخصص ليكون
هوليس ضليع بتفسير الرؤيا, ولكنه يعبر بعضا منها, فهم المقصد وأزدادت القناعة لديه, ان هناك أمرا كبير قادم لامحال, لازالت تلك الصورة الجميلة تداعب افكاره, ينتظر ,يفكر كثيرا, مقدمات الحدث موجوده, فتسار
لطالما كانت القضية الكردية ومنذ أوائل القرن المنصرم , من أهم القضايا الساخنة في منطقة الشرق الأوسط , فكانت لهم تجارب كثيرة ومحاولات عديدة, في تحقيق أحلامهم الزائفة البعيدة عن الواقع , بإقامة دو
إن الدارس لثورة الإمام الحسين،عليه السلام و امتدادها في التاريخ، سيجد أن الأجهزة الإعلامية للدولة الأموية قد مارست دورا منحرفا كبيرا , حاول القائمين عليه التأثير على الأطر الأخلاقية والدينية والإن
الانسانية ليست شعار او كلمات ممكن ان تنطبق على كل من ينطق بها، وانما الانسانية شعور وسلوك ناتج عن تراكمات سلوكية تعبر عن النهج الانساني، فهي مجموع فلسفي، يتضح من خلال الخطوات التي يتم الالتجاء اليه
قسمت الشرعية كيان المجتمع الجنوبي المقسوم أصلاً؛ فاتسع الشرخ بين كتلتين؛ إحداهما تؤمن بالتحرير والإستقلال وعدم القبول بشرعية هادي كونه يمثل نظام الإحتلال، والأخرى تقبل في شرعية الرئيس هادي لأسباب ع
بعد خروج الحكيم من المجلس الاعلى وجهت تهم من قياداته الى عمار الحكيم، بانه خرج مع قلة قليلة من اصحابه ولم يخرج معه التنظيم، فلم ينتظر عمار الا بضعة ايام لكي يثبت قوته في الساحة السياسية، وردا صاعقا