أحد “نجوم” الإعلام الجديد في العربية السعودية، طالب عبر حسابه على موقع التواصل “السناب شات”، بترحيل الأجانب عن بلاده، لأنهم برأيه يأخذون الفرص الوظيفية من شباب بلاده، كما يتقاسمون “الرزق”، ويتربّعو
بهزيمة الفيتو الرئاسي وإصدار الكونجرس الأمريكي لقانون العدالة ضد رعاة الإرهاب، يمكن القول بأنه قد بدأت معركة تكسير العظام مع السعودية، وتسديد الضربات اليها تحت الحزام، وهي الأخطر على الاطلاق.
ذهبوا وليتهم ما ذهبوا ، ذهبوا واستهانوا بشعوبهم ، ذهبوا لتعزية من لا زالوا يحتلوا فلسطين ويتآمرون على المسلمين ويعملون على تشويه الإسلام وينشرون الطائفية والمذهبية ، ذهبوا لتعزية من كان عضواً في عص
غدا من سيتحاور مع من...؟..طبعا لابديل عن الحوار وهو وحده الوسيلة المثلى لحل الإشكالات وتجاوزها ومن الأمثل أن يشارك فيه الجميع،لكن من الأمثل كذلك أن يبرر المشاركون مشاركتهم والمقاطعون مقاطعتهم ولايع
الإختلاف في الرأي لا يُفسد في الود قضية , ما أجملها من جواهر نادرة في الوجود الإنساني فهي من أبرز مقومات نجاح المجتمعات , بل وتًعد من الركائز المهمة في رقيها , فإن ما تمر به اليوم شعوبنا العربية من