راية العراق خفاقة ولا يمكن ان ينكسها احد مادامت مرفوعة بأيادي الغيارى والاحرار ولا يضع حق وورائه مطالبة فليكون شعار الجموع وان لا تنثني العزيمة وبعد ان كشر اعداء الحرية واعداء الديمقراطية ومن تلبس
العراق يمر بمرحلة فاصلة اما النصر والعيش بفخر واما الذل والعيش في الحفر, نعم ان فشلت تظاهراتنا وديمومتها وارعاب ساسة الفساد الخونة السراق فأنهم سيلحقون بنا الدمار اكثر والاعتقالات والتطريد ومن سيئ
بعد كل ما حصل في العراق وفي العاصمة بغداد من دمار صار لزاماً على الشعب العراقي أن يرجموا كل شياطين السياسة وبمختلف انتماءاتهم لأنهم أثبتوا بعدم اكتراثهم للشعب الذي أوصلهم لما هم عليه الآن, على الشع
تحول العراق الى صراع بين الاقوياء والقادرين على البقاء في طامورة الحكم !! عذرا ولكن هذا هو الحال ..لاأخد يهتم بالشعب ومايجري عليه , كل يريد ويغني على ليلاه !!
الخيانــة أصبحت السمة الرائجة في مجتمعات باتت ركائزها الأولى تعيش حالة المادة , لذا كان من اللازم أن نحتــاج إلى تعريف هذه المفردة حتى لانتجادل في بيئة خطابية غير قابلة للتداول , وخاصة ونحن في زمن
تحول العراق الى صراع بين الاقوياء والقادرين على البقاء في طامورة الحكم !! عذرا ولكن هذا هو الحال ..لاأخد يهتم بالشعب ومايجري عليه , كل يريد ويغني على ليلاه !!