في ظل غياب الجميع في دهاليز الازمات والتصيد في المياه العكرة وخوض المستنقعات السياسية القذرة وتجريف آمال الشعب في الحياة الحرة الكريمة الآمنة .وفي ظل هذه الظروف الحرجة لربما سائل يسأل من يدير العرا
يحل القادة والأمراء العرب على الجمهورية الإسلامية الموريتانية، حيث تستضيف نواكشوط القمة العربية - ولأول مرة في تاريخها- في 25 من الشهر الجاري، ويأتي عقد القمة بعد جدل كبير داخليا وخارجيا، شكك ولا ي
لا شك مطلقا أن انعقاد القمة على أديم موريتانيا يشكل في أهميته الكبيرة حدثا بارزا وحقا مكتسبا بكامل لانتماء الجغرافي والتاريخي للعروبة وبارزِ الحضور ورفيع الأداء، ولا ريب في أن رفع التحدي في وقته كا
بعد ان تغــيرت مسارات الحياة وأبتعدت الناس عن جادة الحقيقة بفعل المدلسين من اشباه العلماء المدعين بالاحكام والتشريعات الفقهية ,وبعد خروج الخطاب الديني الصحيح عن مساره المعتاد في النصح والارشاد والع
بعد ان سلمت المحافظات العراقية الى تنظيم داعش بصفقة دبرت بليلة سوداء اشتركت بها اطراف عديدة من رأس الهرم المتمثل المرجعية الدينية في النجف بمن كان السبب بما يحصل وهي التي كانت لها اليد الطولى في دع
رب قائل أن لا شيء أجل وأقدر من الاحترام، لأنه صفة فطرية تولد مع الإنسان، وتعطيه أملا جديدا في حب الحياة على الأرض بما تحمل من خير، و يمنحه قوة على الأقل يدفع بها ما يوجد من شر، فهذا الأخير ليس إرثا
إنها تلك الشوكة التي غرست في قلب الأمة العربية التي تتقارب مع الكيان الصهيوني في توقيت المنشأ وفي كمية الحقد على العروبة والإسلام ،، تلك الأسرة المسماة آل سعود من عمّدت ملكها بسفك دماء آلاف الأبريا
بصدور قرار المجلس الاعلى للقضاء بشأن انتخابات ممثلي القضاة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية بتاريخ 19 ماي 2016، و الذي حدد الجدولة الزمنية لهذه الاستحقاقات الانتخابية تتويجا لتنزيل مقتضيات دستور 2011