ان دعاوى انفصال كردستان والاستفتاء وليدة ظروف موضوعية ممنهجة و أصل قانوني وشرعية دولية , فلماذا الاستغراب والتباكي بل لماذا هذا الكذب والنفاق , هسه قبل كنا نصدقكم لكن اليوم ليس كالأمس لأنه انكشف ال
ثورة الإمام الحسين غيرت مفهوم الأنتصارالعسكري, من أنتصار السيف على الدم, وقبض المغانم وتوزيعها, الى نظرية جديدة وهي أنتصار الدم على السيف, واسقاط عروش الطغاة وجعلهم يعيشون دوامة الأنهزام والأنكسار
الحسين (عليه السلام ) هو ثورة بكل مفاصل الحياة وتبعاتها , هو ثورة ضد الظلمة والمتكبرين والفاسدين , هو ثورة ضد النفس الامارة بالسوء والهوى والفساد وفعل المحرمات والإقصاء و التهميش , هو ثورة ضد النفا
قدم العراقيون بحربهم على الإرهاب، خدمة جليلة لدول المنطقة بل العالم بأسره، فهم من تصدى له في حرب ضروس استمرت أكثر من ثلاث سنين، أنهى العراقيون فيها خرافة داعش، وقدموا خلالها دماءً طاهرة زكية وثروات
وثائق أرشيفية سوفييتية تكشف عن أنّ رجل الدين الشيعي البارز في العراق علي محمد باقر علي الملقب بالسيستاني عميل لجهاز الاستخبارات البريطانية "MI6 " في السعودية في الثمانينيات، بينما كان عضوا في هيئة
فيما تمضي سلطات الرياض في إحداث تغييرات في السياق الاجتماعي, لا تزال المطالب السياسية معطلة، حيث يخشى مراقبون أن تستخدم السلطات التعديلات في القوانين المتصلة بطبيعة الحياة الاجتماعية كرافعة لتجاوز
كشفت القناة الثانية الإسرائيلية في تقرير لها ولأول مرة عن عمل رجال الموساد في أنحاء دول شمال إفريقيا على مساعدة اليهود المحليين الذين كانوا معنيين بالهجرة إلى إسرائيل ونقلهم إليها بأمان.
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية تقريرا, قالت فيه إن السعودية تحت حكم محمد بن سلمان، ولي العهد، أرادت من حربها على اليمن ردع إيران؛ بسبب محاولة توسيعها المحور الشيعي، الذي أقامته في جميع أنحا
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية أنه تم خلال الـ 24 ساعة الماضية تسجيل تساقط كميات من الأمطار على مناطق من البلاد وذلك على النحو التالي: