عنصر التغيير يعد ضرورة لاستمرارية الحياة وسيرها كون الفطرة البشرية تتطلب ذلك، ومادام ذلك العنصر متوفر فإننا أمام تطور طبيعي ينذر بحالة صحية يعيشها المجتمع.
كلما أقتربت الإنتخابات تبدأ الأصوات تصاعدها، ويفوح من بعضها روائح نتانة سوء الممارسة السياسية، البعيدة عن أطر الديمقراطية والتبادل السلمي للسلطة والبرامج الإنتخابية، وتدور عجلة التخوين لطحن الأخضر
ظلم وأقصاء وهدم للبيوت وأباحة للمحرمات وسرقة الأموال وسبي للنساء وكأن الجاهلية عادة علينا بحلتها الجديدة هذا ما لمسه الناس من الدواعش المارقة الذين قتلوا ونهبوا وسرقوا كل شيء مما أضطر الناس أن تهاج
عندما نقرأ عن الغجر او البدو الرحل، نعرف انهم لا يرتبطون بشيء اسمه الوطن، فأكبر رابطه لهم واقواها، تكون في البيت، وفي اقصى حد المجموعة التي يعيش معها، لذلك نجد من السهل جداً عليه، ان يترك مكان عاش
الإغلبية، وهي مصطلح شائع في الحياة السياسية الديمقراطية، وتعني النزعة أو التوجه الأعم للناخبين في اقتراع ما، ويُعبر عنها من الناحية الإجرائية بحصول حزب أو تحالف سياسي على الكم الأكبر من الأصوات الم
بعد أطلاع الجماهير على نتائج الانتخابات السابقة، والأحداث الواقعية المؤلمة للبلاد، ومعرفة الأسباب والمسببات نتيجة الانتخاب وفق معايير غير دقيقة، وعلى اساس قبلي او المعرفة الشخصية والعلاقات الأسرية
الإنسان ذلك المخلوق و الكائن الحي و سيد الخلق أجمعين الذي فطر على عدة مقدمات سهلت عليه المهمة التي من أجلها وجد على وجع المعمورة و هي العبادة الخالصة لخالقه و سيده و مولاه فيحصد نتائج عمله بكل فخر
حقاً أن شر البلية ما يُضحك ففي كل جمعة تطالعنا مرجعية السيستاني بحقيقة تكشف ضيق تفكيرها و ضحالة كلامها المعسول بالكذب و الترهات وخير ما يؤكد لنا ذلك الدعوة الأخيرة التي وجهها عبد المهدي الكربلائي ر