كل النتائج والاستنتاجات التي مارسها ويمارسها الخط التكفيري المارق الداعشي مبنية على أكاذيب وخدع ليس لها اي دليل شرعي ، بل العكس هو الصحيح أن كل الإعمال التي مورست هي خلاف خط الإسلام المعتدل الذي بن
أغلب الناس يتهمون الحكومة والسياسيين بالفساد، وهذا الامر طبيعي بحد ذاته، بسبب ما تمر به الدولة العراقية من تراجع في الخدمات, والأمن, والسياسة الداخلية والخارجية، ومما يعانيه المواطن العراقي عند مرا
الماضي ليس ببعيد، فمن يعود ليستنكر الماضي أو يقلب الأحداث التي مر بها العراق، ويقف قريباً منها لا يستغرب مما نحن فيه الْيَوْمَ، من تناقضات وتشتت في الرأي العراقي، فما حدث في الامس هو تسلسل لما نشهد
غمس السبابة بالحبر الأزرق, لها إختيارين الأول إختيار الأسوأ, الذي لا يصلح ليكون يمثلك ويمثل بلدك, هذا يعني أنك غمست سبابتك بقلب أخيك, وخيانة لبلدك, أما الثاني عندما يكون خيارك للأصلح, ومن تجد فيه ا
كثيراً ما نسمع عبارة، يجب ان ننتخب ونختار الأفضل، والحقيقة هذا العبارة خاطئة من ألفها الى ياءها
فقطعاً من سوف يذهب للأدلاء بصوته، يعتقد انه مختار الأصلح والأفضل من بين الجميع
يعلم الجميع أن ابن تيمية قد زكى مجموعة من التفاسير وقال إنها خالية من البدع والخرافات ومن الضعيف والمدسوس وفي مقدمة تلك التفاسير هو تفسير البغوي وتفسير الطبري فعنده هذين التفسيرين أصح التفاسير لكنن
كثرة في الآونة الأخيرة التصريحات الإعلامية المزيفة التي تهدف إلى خداع الرأي العام و المجتمع الدولي لساسة ملالي إيران و تبجحهم بأنها دولة حريات و تعمل جاهدةً على جعلها في مصافي الدول المتقدمة من حيث
ان من الاساسيات التي يُنظر لها عند الانسان هي الاخلاق والسلوك لانها تعكس تربيته ودينه ومعتقده واتباعه وعلى هذا الاساس يقيم وفي بعض الاحيان يتبع اذا كان يدعي القيادة.
يحكى أن لصوصا قاموا بالسطو على مصرف، وسرقة ما فيه من أموال بعملية ناجحة، وأخفوا ما حصلوا عليه بإنتظار أن تهدأ الأوضاع، ويتقاسمون حصصهم من هذه الغنيمة ليحصل كل منهم على نصيبه.