منذ انتخابات عام 2005 إلى نهاية عام 2017، يعاني العراق من تحدي الإرهاب، الذي تحالف مع الفساد وأصبح احدهما درع للآخر، ليتمكن الفشل أن يجد لنفسه موطأ قدم في الساحة السياسية، الانشغال بالإرهاب جعل الف
يتحدث العراقيون كثيراً عن محكمة الثورة في الزمن السابق وعن ما فيها من ظلم وإجحاف بحق المواطنين، حيث يحكى عن قاضي هذه المحكمة أنه كان يحكم بالجملة دون التحقيق والنظر في قضية كل فرد، فكان المتهمون يع
ُخلقنا وفينا شيئين مخيَّرين بينهما بحكم العقل المكنون فينا هكذا شاءت الأرادة الألهية ولايمكن أن تفارقنا ؛ الآ وهي ثُنائية الفضائل والرذائل في تحديد خاصية الأنسان ؛ قال تعالى ((ونفس وما سواها ..فأله
ما زلت شابا يافعا في مقتبل العمر، أكملت دراستي الجامعية وأبحث عن فرصة للتعيين أو العمل، أبدا فيها بتكوين نفسي وتحقيق أحلامي، أفرح قلب والدتي التي كانت تعطيني مصروفي من راتب الرعاية الإجتماعية، ول
لا يستطيع المرء الانسلاخ عن ما هو فيه، ولا يستطيع ان يتجرد من اخلاقه ودينه الذي تربى عليه، بالمقابل فهو ايضاً لا يستطيع ان يلبس جلباب الصلاح وحسن الاخلاق، فذاته وتلك الصفات نقيضان لا يلتقيان، فلا ي
عندما ندرس قادة العالم ؛ في كل زمان ومكان ؛ نجد العجب في اكثر الواقعات الما ؛ونجد الفظيع في اكثرها عندما يقف القائد امام حافة التحديات ؛ يعلن ان لا طريق الا الحقيقة والنصر ؛ ولا ملاذ الا عندما يكون
يعقد البرلمان العراقي جلسته يوم غد، لمناقشة تحديد موعد الإنتخابات البرلمانية العراقية، التي أعن موعدها مجلس الوزراء موعدا لها ووافقت عليه مفوضية الإنتخابات، في الثاني عشر من أيار من هذا العام، فيم
قال عز من قائل مخاطباً نبينا المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم بمحكم كتابه ((وإنك لعلى خلق عظيم) وقال المصطفى الأمجد صلى الله عليه وآله وسلم (وما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاق ) فأي عظمة لهذا المعنى و