لوعدنا بالتاريخ إلى الوراء و بالتحديد السنوات الثلاث العجاف المنصرمة التي تعتبر شاهد حي على وحشية و همجية تنظيم داعش وما خلفه من خراب و دمار طال كل شيء في المدن العراقية التي سقطت تحت سطوته و جبروت
من مفاهيم التحالف السياسي؛ هو هو أتحاد توجهين سياسيين أو أكثر, من أجل خوض الأنتخابات أو المشاركة في تأسيس الحكومة, ويكون لكل طرف من المتحالفين وجهته وسلوكياته الخاصة بهِ, ويعملون على ترك الأختلاف ف
قالها فرعون منذ خمسة الالاف عام للمصريون مااريكم الا ما اراي وما اهديكم الا سبيل الرشاد والان يقولها السيسي للمصريين بافعاله الاجراميه ضد المصريين وبمنع خصومه الحقيقيون من الترشح للانتخابات وباعتقا
لا ينكر لبيب ابوة المرجعية العليا لجميع أطياف الشعب العراقي، ونراها مرحبةً بكل افراد الشعب، بل بكل شخصية تراها تمد جسور العون لذلك الشعب، والدلائل كبيرة وكثيرة، أهمها فتوى الجهاد الكفائي التي حمت و
الفتنة هي بلاء يصيب الناس على الارض بسبب ابتعادهم عن شريعة السماء الحقة مما جاء به رسل الله وانبيائه ومن سار على خطهم من الاوصياء والعلماء الاتقياء , علماً ان الفتن تصيب الناس بسبب تصرفاتهم وما سار
ما كنت احسب ان الديمقراطية ستفسر هكذا في اوساطنا، اجزم اننا فهمنا معناها عكساً، ورحنا نعلق كل اخطائنا على شماعة الديمقراطية العرجاء، فوضى عارمة، شتم وسباب عم احاديثنا، حيث انك تطبق اقدس وادق مفاهيم
من المتعارف عند المسلمين جميعًا أن هناك خلاف بينهم حول تراث النبي الكريم محمد " صلى الله عليه وآله وسلم " وهي كتاب الله وعترته أو سنته حيث اشتد الخلاف بين من يقول إنه قال تركت عترتي وبين من يقول سن