من زاوية أخرى ننظر بعين الانتصار المعنوي والخطوة الأصعب في تاريخ الشعب الايراني بغض النظر عن النصر الواقعي بزوال الحكم الطاغي في إيران ..حققوا نصرا عظيما وفق الظروف والمعطيات حينما خرجوا محتجين متظ
في ظل الأوضاع العصيبة المتلبدة بالغيوم السوداء التي يعيشها العراق وسط صمت مرير ، و غياب كامل لكل ضمير حي لا زال ينبض فيه قطرة دم شريفة نزيهة ، و روح سامية ، و نفس أبية ، و قلب نبيل يعتصر حرقةً و أ
أن للمرأة قيمة كبيرة في حياة المجتمع ولايمكن أن نغفل الدور الذي لعبته النساء على مر العصور في صناعة أحداث مهمة في التاريخ, السيدة زينب (ع)أنموذجا في تربية ونشأة وثقافة النساء في مجتمع كان يسوده الج
رغم تركي لمتابعة الرياضة,منذ فترة طويلة, خصوصا مع إنشغالات البيت والأولادومتطلباتهما, ومتطلبات الحياة ومسؤولياتها, لكن هذا لم يمنع متابعة, بعض المباريات أوجزء منها, وخصوصا مباريات المنتخب الوطني.
العلم زينة الأخلاق ، و تاج الكرامة ، و منبر العدل و الإنصاف بين أبناء البشرية جمعاء ، العلم بضاعة المتقين ، و ذخيرة الصالحين ، العلم نور لكل عاقل ، و أداة كل واع ، و كل متعلم مثقف ، العلم طريق الهد
يعتبر التدليس من أبرز الوسائل التي اعتمد عليها التكفيريون في إبطال حق وإحقاق باطل ، حتى يتم تمرير الأهداف والغايات التي تصب في مصلحة الشخص المدلس وبما يتناسب مع هواه النفسي ويتماشى مع رغبات السلاطي
ان الانتفاضة البيضاء التي قام بها الشعب الايراني الجائع المحروم الذي يعاني الامرين حيث الظلم والاقصاء والتهميش والحرمان والعوز والعزلة والفقر والفاقة والجهل والتخلف بسبب ان هنالك اناس لبسوا لباس ال
كثيراً من العراقيين يتمنى ان يبعد الحشد الشعبي عن الانتخابات, ليكون بعيداً عن الصراعات الانتخابية, وان لا يزجوه في تلك الدوامة الظالمة، لأن لا يكون عرضةً للتقسيط والتنافس الانتخابي، ليضحي مادةً دسم