الإيمان بنظرية دليل ثقة بعلميتها وقدرتها على الإجابة على أسئلة لا يستطيع غيرها الإجابة عنها، ومدى قدرتها على الصمود امام التساؤلات والانتقادات يزيد رصانتها ووثاقتها، وهو الأسلوب والمنهج العلمي المع
مع استمرار التظاهرات السلمية في إيران و دخولها في مراحل لا بأس بها خاصة و أنها أفرزت للمجتمع الدولي الكثير من الحقائق التي كان نظام ولاية الفقيه يحاول جهد الإمكان تغيبها عن أنظار الرأي العام حتى لا
بكلام مختصر جدا : إن ابن تيمية وصل به العجب بنفسه والغرور حتى أنه يرى في نفسه أفضل من الأنبياء ومن الرسل ومن الملائكة ومن الصالحين والخلفاء ، وحتى من الخضر عليه السلام !!!....
لو طالعنا التأريخ منذ بدء الخليقة الى يومنا الحاضر عن الظروف التي رافقت دعاة الحق ، لوجدنا ان طريق الحق مليء بالإختبارات والابتلاءات ، ولوجدنا انه طريق يقل السالكون فيه حتى يصلون من شدة التمحيص في
ممالاشك فيه إن إرتفاع أسعار السلع الأساسية والكمالية من القضايا التى تشغل بال الكثير من الناس فى سوداننا الحبيب وفى دول أخرى من دول العالم وهنالك دول وجدت حلاً لهذه المعضلة ومن هذه الدول فرنسا وا
يبدو إن تفرد الحزب الحاكم بمقاليد السلطة في شمال العراق , قد خلق جواً من المعارضة الشعبية والسياسية ,أخذت دوافعها تزداد يوما بعد اخر , حتى أنتجت ردود افعال أدت إلى انقسامات داخل البيت الكردي , ليتك
دائماً ما نسمع عقد الندوات والتحضيرات وغيرها من قبل المفكرين والمثقفين في مجتمعاتنا وشعاراتهم أنهم سيواجهون الأفكار المتطرفة بكل ثقة وجدارة , وهم قادرين عليها ولكن الكسل والغفلة والمنطلق الفكري يتد
!! كلما اراد أعداء الله أخفاء الحقيقة فلا بد ان تنكشف يوماً وسنتقلب الموازين على من أراد اخماد صوت الحق والذي يتجسد بصورة واقعية وفعلية بكلمة الشعوب التي تعالت اصواتها في فترات سابقة ، واليوم نشاهد