الشيخ شاب حداثي خريج إحدى أعرق الجامعات الأوربية، عاطل عن العمل ينحدر من أسرة عريقة في التجارة لها قدرة فائقة على كسب ثقة المسؤولين الذين يكلفون بمهام في المنطقة والمناطق القريبة منها..
حربٌ إعلامية وفتنة تغلي, في داخل قدر ضغط, يكاد أن ينفجر, ومالك المطعم لا تهمه النتيجة, فهو ليس بقرب المطبخ, من يحترق هم من في الداخل, والنساء ولدات, يعوضن أرباب الحروب, أبناء العراق أصبحوا حقل تجار
السجائر أو لفافة التبغ كما يحب البعض من عشاق لغتنا العربية العظيمة أن يسمونها أو ""جكاير"" كما يطلق عليها باللهجة العامية العراقية والخليجية الحلوة كل هذه المسميات لهذا ""الشيء"" الذي لا أطيقه .
لم يتعرض بلد لهزات وتقلبات وظلم لشعبه, كما حدث مع العراق خلال تاريخه الطويل.. ورغم سقوط أخر أنظمته الدكتاتورية عام 2003 على يد قوات التحالف الدولي الذي قادته أمريكا, وما تبعه من إحتلال وإنشاء عملي
أعتمد زعيم التيار الصدري في تعبئة جماهيره، على إستراتيجية قديمة وهي التعبئة والسيطرة على الجمهور، وفق منطق وقاعدة راسخة تعتمد مبدأ "حبيبي طيع وأسكت"خصوصاً وان شخصية السيد الصدر، برزت كقوة زئبقية في
إذا أحسست بأن كل ما حولك يخذلك ...أحلامك تخذلك لأنها لا تطال سقف الإنجاز ...عملك يخذلك لأنه لا يلبي احتياجاتك ..عواطفك تخذلك لأنها تجعل منك كائنا مرنا وشفافا قابلا للاختراق ..
تجري محاولات من قبل التيار الصدري للقاء فعالي ونشطاء انتفاضة اكتوبر، وتشير بعض الاخبار ان مقتدى الصدر أرسل في دعوة عدد منهم، لعقد مؤتمر صحفي مشترك في الحنانة، وانه،اي الصدر، ابدى استعداده لتقديم أ