استغربت الأوساط الشعبية والحكومية، حادثة استشهاد ضابط رفيع، إثْرَ فض نزاع عشائري، وسجلت محافظة ذي قار جملة من الحوادث، يراها أهل المحافظة حوادث دخلية على محافظتهم.
مهما إشتدت الخلافات السياسية، وتصاعدت حدة الخطابات الإعلامية، وطرحت مبادرات تستهدف الخروج من حالة الإنسداد والركود التي تشهدها العملية السياسية، لكن النتيجة..
لم يتغير موقف الإخوة الكرد، وبقيت مواقفهم المتشنجة من مجمل القضايا المصيرية للعراق، بل يوماً بعد يوم يثبتون أنهم ليسوا جزءً من أي موقف رسمي للدولة العراقية، وباتوا يعملون بصمت خارج أي قرار حكومي او
والحال أن العولمة بمعناها السائد، أو بالأحرى ضرورات الانخراط الفعال فيها، يفترض التخلي التدريجي عن هذا العقد، سواء بسبب حاجات التكيف مع السياسات العالمية المفروضة في إطار مبدأ المنافسة الحرة والشفا