حين ننطلق من القاعدة المعروفة بأن "خدمة المواطن هو مبرر وجود الحكومات" وإقالة أي حكومة تعني أنها لم تكن حكومة خادمة للمواطن، وحين نعيد قراءة خطاب رئيس الجمهورية يوم 24 مارس المنصرم بالمدرسة الوطنية
لا بد ان يكون لكل بلد قائد وحكيم, ولكل عشيرةٍ شيخاً ورئيس, ولكل قومٍ كبير وخبير, ولكل عمل سياسي صمام امان يكون محوراً للسياسة، يعرف بحكمته متى ينتفض ويلين ومتى يتمسك ويتنازل ليضع الامور في نصابها.<
لقد سبق وقلت في رسالة مفتوحة صدرت بتاريخ 29/2/2022 أن الأزمة الروسية الأوكرانية سوف تتمدّد ليس فقط لتشمل أوروبا وأميركا وحلف الناتو، بل وربما ستتحول إلى حرب عالمية شاملة.
منذ انهيار الاتحاد السوفياتي وتفكك ما كان يسمى المعسكر الاشتراكي فضلا عن حلف وارسو في تسعينات القرن الماضي استقر النظام الدولي على هيمنة كاملة للولايات المتحدة الاميركية على ما اصبح يسمى بنظام القط
قاربت من الانتهاء من قراءة نصف الكتاب بفضل الله ، الذي قام صديقي الصحفي المختص بالتحقيقات الصحفية المهمة من تأليفه ، والذي يتناول موضوع حساس ومهم وشائك للغاية وهو "مدعي النبوة" .
اعتمدت بعض الأعراف السياسية في العراق كقوانين، بعد الاعتقاد أنها سبب في استقرار العمل السياسي، وإعطاء تطمينات للأطراف السياسية والمجتمعية،كلها، وفي السياسة وقوانين حكم الشعوب أحياناً، تكون للأعرا
كل يوم يرحل عن حياة الدنيا الكثير؛ فمنهم من يترك له أثرا أو ذكرى أو حتى موقف يستذكر به ، ويستشهد الناس به، وقلة من الناس من يرحل ويُخلف إرثًا فكريًا وحضاريًا يردد اسمهم ويقود الشعوب من بعدهم على ذ