من المسلمات في العصر الحديث أن الدولة لا بد أن تخضع للقانون، وتوصف الدولة القانونية بخضوعها لمبدأ المشروعية والذي يعني بمفهومه الواسع سيادة القانون أي خضوع جميع الأشخاص بما فيها السلطة العامة بكل
الإرتفاع الجنونى للأسعار شئ يلاحظه كل مواطن سودانى سواء كان صغيراً أو كان كبيراً ويعلق الكثير منهم ذلك فى رقبة الحكومة لعدم ضبطها للسوق ويري قطاع منهم أن لرجال الأعمال والتجار دور كبير فى ذلك و أن
إعتادت العرب أن تسكن في خيام، بسبب طبيعة حياتهم المتنقلة، لذلك كانوا حريصين على اقتناء أفضلها، من التي تمتاز بالمتانة وقوة الحبال وجودة الأعمدة، وكانت خيمة شيخ العشيرة من أفضل الخيم وأبرزها، فهي ا
عالم بليغ التعفف ذلك الذي يهمس في أذن الأمة نشيد الخلود، فمابين ماض ثر وحاضر غر، نقشت أسمائهم على سيوف لا يمكن غمدها أمام طواغيت أمتهنوا الدم وعاشوا الشره والفساد، في رحلة تدك قيم الأوهام وتمنع زل
منهج بريطاني ، منهج أمريكي ، منهج فرنسي ، مباني ضخمة مبنية على أفضل المواصفات العصرية ، عدد كبير من الموظفين والعاملين وكادر تدريسي قبل أسمائهم نجد حرف - د- ، لكن ليس كل ما يلمع ذهبا .
بعد ان رفعت المنظمات المدنية في العراق دعوى قضائية للمطالبة بالغاء قانون جرائم الشرف – قانون العقوبات المادة 409 - كونها مادة قانونية تخالف الشرع وتخالف الاتفاقيات الدولية وتخالف الدستور نفسه ، ما
شهدت أفغانستان احتلالاً أمريكاً لسنوات طويلة، وكان هناك دماراً وحرباً عليها لا ترحم، وصمد الأفغان أمام هذه الهجمة الأمريكية عليها حتى الرمق الأخير، ومنذ فترة وجيزة قررت الولايات المتحدة الأمريكية