تعد تجربة الحكم في العراق ما بعد 2003 في المنطقة تجربة نادرة بكافة تفاصليها نوع ما ، ومن تصدى لها تحمل اعباء هذه التجربة المريرة للغاية ، ودفع فاتورة حكمه بالدم اولا والمال ثانيا ونواحي كثيرة اخر
نعلم جيدا أن الانتخابات لم تأتي بنزاهة مطلقة، و المفوضية المستقلة في التسمية فقط و حسب ما غرد بعض أعضائها، و هذا كله تأتي بلاسخارت تدافع عن استقلالية المفوضية و كأنها شريكة في الموقف المزيف و التزو
وقد ثبت عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه خطب عائشة بنت أبي بكر -رضي الله عنها- من أبيها لما ذكرتها خولة بنت حكيم -رضي الله عنها- له،وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- قد رغّب ودعا الخاطب للنظر إلى
نعلم جيدا أن الثورة تأتي على أسس تكون كفيلة في نقل الصورة الحقيقية للظالم للعالم أجمع و الإطاحة به، الا في العراق الثائر يقتل و على أسس دماءه تشكل حكومات، و الدليل على ذلك المظاهرات التشرينية التي
سافر بفكرك و كن طالبا في مدرسة الثوريين، لتكون ذو قدرة بكيفية تحريك بوادق المعرفة الحقيقية للتفكير الثوري, وتكون رحلتك الشخصية فيها احساس بالوطن , اجعل مشاهد الفقر المتوطن في بلدك نصب عينيك, و التج
في الأيام الماضية طرح موضوع مهم من خلال مقابلة تلفزيونية مع الاعلامي جورج قرداحي، الذي أصبح وزيرا للإعلام في الحكومة اللبنانية وكان تصريحه بأن الحرب في اليمن هي حرب عبثية، وكأنه يلوم الحكومة الشرعي
الإنسان أعظم أنواع المخلوقات على الأرض، وقال أن ذلك يعود لعقله, هذا التركيب الأسفنجي الذي يحشر أنفه في كل صغيرة وكبيرة، محاولاً أن يجد لها تفسيراً حسب ما تتقبله النفس البشرية..
دعوة الصدر إلى حل جميع الفصائل المسلحة، والمبادرة إلى حل ميلشياته (لواء اليوم الموعود)، ليس إلا خطوة نحو بناء الدولة التي فشل المالكي في تأسيسها عشية تسليمه ثلث مساحة العراق الى عصابات داعش.