انتهت الانتخابات الأمريكية أخيراً ولم يعترف بها ترامب وفاز بها جو بايدن، وهناك خلافات داخلية كبيرة جداً وغير مسبوقة داخل الولايات المتحدة الأمريكية، راعية الديمقراطية في العالم كما تدعي، وترامب هو
استبشر بعض الفلسطينيين بفوز الديمقراطيين في الانتخابات الأمريكية، وتولي جوزيف بايدن رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، الذي ينادي وحزبه الديمقراطي بحل الدولتين، فلسطينية وإسرائيلية، لتبقى إسرائيل دو
قبل عام من الآن أو يزيد قليلا وتحديدا عند إعلان زيادة على راتب النواب بُعيد اعتراضهم على علاوة المدرسين، كنت حينها قد كتبت عن الموضوع؛ تحت عنوان: بين علاوة المدرس وزيادة النائب، مستحضرا ما دار بين
كأنه قدرهم منذ آلاف السنوات، أو هي جبلتهم العفنة وفطرتهم الخربة، وعقلهم السقيم وفكرهم المريض، أن يرتبط تاريخهم ببقرة، يصفها لهم نبيهم وحياً من السماء ليعرفوا بها حقيقة ما خفي عنهم، فوصفها لهم نبيهم
تواجه حكومة الاحتلال معركة انتخابية جديدة في اقل من عامين مع تفشي وباء كوفيد-19 وفي الوقت الذي تولى الرئيس الأميركي جو بايدن مهام الادارة الاميركية، وسيخضع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو لمحاكمة بته
الدم والمداد, يتنافسان على ساحة بناء الأوطان, فالأول يقوض حصون الطغاة من أساسها, ويكتسح سجونها, ويبدد أزلامها, ويطهر دروبها لتكون سالكة للسائرين نحو المستقبل, والمداد يهاجم ظلام الجهل ويشتته بنور ك