في ظل المرحلة الحالية وبعد التطورات السياسة الدولية لا بد من التوجه الفلسطيني لإعادة وضع الخطوط السياسية وترتيب البيت الفلسطيني من اجل الخروج للعالم بموقف فلسطيني موحد جامع وشامل ويحمل هموم الشعب ا
بعد تطبيع الإمارات والبحرين مع إسرائيل في الأيام الماضية، خرجت مواقع التواصل الاجتماعي لتعلن بأن التطبيع مع إسرائيل أمر واقع لا محالة، وخرجت بعض الأبواق الإعلامية لتعلن بأن السعودية ستلتحق بركب الم
تطوان صفعها قرار السلطات الاسبانية القاضي بحرمانها الدخول لإحياء الرَّحم مع شقيقتها "سبتة" ، كهدية رأس السنة الجديدة الموجهة لرئيس الحكومة "العثماني" ، الذي لا تنقصه الضغوط الملفوف بها أصبح ، بعد ا
بعد حل الكنيست الاسرائيلي باتت الانتخابات الرابعة على الابواب لتدق فرضية التغير، ولم يكن الخلاف بين الحكومة والمعارضة بل بين الشركاء في حكومة «الوحدة والطوارئ» التي تم تشكيلها الربيع الماضي من قبل
في البلد الديمقراطي؛ تتخذ الحكومة قراراتها في وضح النهار، لتحقيق متطلبات وآمال شعبها، عكس نظم الاستبداد التي تتخذها في الظلام، لمصلحة ثلة من المنتفعين، وفي الأول برلمان يمثل الشعب، والثاني ربما بر
الشعب الفلسطيني وعبر مراحل النضال المختلفة كان مثالا للعطاء والتضحية متمسكا بالثوابت الوطنية والشرعية الفلسطينية التي تربت عليها الاجيال عبر مسيرة طويلة من الكفاح والنضال من اجل الحرية ونيل الاستقل