تعد الانتخابات المبكرة شكلاً من أشكال الحل والاستجابة للمطالب التي دعا إليها المتظاهرون،والتي انطلقت منذ تشرين الماضي،حيث أعلن رئيس مجلس الوزراء يوم السادس من حزيران القادم موعداً لإجراء الانتخابات
لا ريب في أن العالم الإسلامي اليوم يعيش أيامه ولياليه في مغارة مظلمة من المؤامرات والدسائس التي تستهدف عقيدته وما يملكه من المقومات الثقافية والحضارية.
في خطوة تعبر عن همجية المحتل وممارساته العنصرية وأساليبه التحريضية وممارساته العدوانية ضد الشعب العربي الفلسطيني اقدم مستوطن ارهابي حاقد ليحاول إحراق كنيسة الجثمانية في القدس المحتلة مما يستوجب توف
أسرانا بثبات الرجل وشموخ الابطال ورغم قسوة اﻟﺴﺠن وسطوه السجان ومرارة الفراق ولوعة الحرمان فهم سراج الأحرار يحلقون بأرواحهم نحو سماء الحرية ليعانقوا شمسها الدافئ وإن غابوا عنا بأجسادهم في غياهب السج
حرصت القيادة الفلسطينية على تمسكها بالعمل العربي المشترك وموقفها الثابت والراسخ منه ومن قرارات الشرعية العربية والدولية لخدمة القضايا العربية المشتركة وتحقيق آمال وتطلعات الأمة العربية من اجل بناء
رُبَّ أحد يستفسر عن مفهوم"حرية التعبير"، وهل للتعبير حرية، وقبل أن نفهم هذا المفهوم ماذا نعني بالحرية التي نتحدث عنها، وأين تقف حدودها، وأين نحن من هذه الحدود؟