عندما سقطت «الشمولية - الشيوعية»، ارتفع صوت «الليبرالية- الرأسمالية»، زاعمة أنها هي «نهاية التاريخ»، وأن «صراع الحضارات» هو السبيل إلى فرض وعولمة نموذجها على العالمين.
ميثولوجيا الدين ترتكز في كثير من جوانبها على شخصيات لها الدور الروحي، في التأثير في فكر وعقلية المجتمعات الدينية، وعلاقتها في التصرفات الإنسانية التي من شأنها أن تعمل على أستقامة التوجهات البشرية،
ان التصعيد الإسرائيلي في مدينة القدس والاقتحامات المتكررة للمسجد الاقصى والتي باتت سلوكا يوميا لمتطرفين والمستوطنين وسعيهم المحموم لتهويد القدس وعزلها عن محيطها العربي والفلسطيني تشكل انتهاك فاضح ب
أشدّ أنواع البكاء وأكثرها قسوة على النفس ذاك المنبعث من الضمير بغير دموع لترك الألم الداخلي مُترسِّباً دون اغتسالٍ بالسائل المالح المضبوط تركيبته على تهوين الآثار إن لم يتم تذويب مجملها وبالتالي
يشكل العلم الفلسطيني عنوانا للإرادة الشعبية الفلسطينية وقوة الحق الفلسطيني وهو تعبير عن حضارة شعب فلسطين بكل مقوماته الوطنية والثقافية والفكرية والتاريخية لذلك كان يوما للعلم الفلسطيني، وهو يوم ارت
لست أدري أهم مجانين أم فقدو عقولهم، فلم يعودوا يميزوا بين الحق والباطل، وبين الصواب والخطأ، وبين الطاهر والنجس والنظيف والقذر، والطيب والخبيث، أم تراهم يستهبلوننا ويستخفون بعقولنا، ويظنون أننا بلها
هو الموت ليس منه مهرب، وهو باب وكل الناس داخله، مِنَ الناس مَنْ يتمنى المرء بقاءهم على قيد الحياة مدى الدهر مع علمه باستحالة ذلك؛ لطيبتهم ولفائدتهم وإيجابيتهم، ومنهم من يتمنى له العكس لنقيض ما تقدم
يتفق أستاذة الدستور على أن مصطلح الدولة ينبغي توفر فيه ثلاث مرتكزات مهمة وهي :الشعب . الأرض . النظام السياسي ، ولكن وجود هذه العناصر الثلاث لوحدها لايكفي لقيامالدولة المستقلة، لذلك فقد شدد فقهاء ال
جددت القيادة الفلسطينية واللجنة المركزية لحركة فتح خلال الاجتماع المنعقد مؤخرا على مستوى اللجنة المركزية على الموقف الفلسطيني الثابت والواضح الرافض لكل المخططات والمؤامرات الهادفة لتصفية قضيتنا الو