منذ تولي لخمس حكومات متعافية على حكم البلاد وهناك ازمة حقيقية في الطبقة السياسية التي تقود البلاد، والسبب ليس فقط الانتماء القومي او الطائفي او العرفي، بل التفاعلات بين هذه القوى، الى جانب المصالح
من يتابع تاريخ سورية المعاصر،يجد أن الانتقام والحصار نهج مستدام ضدها ، فكلما صمدت سورية في مواجهة عاتية ، أدخلها أعداء الشمس في مواجهة جديدة وهكذا وحتى اليوم .
أزمة مستوطنات غلاف قطاع غزة أزمةٌ مزمنةٌ مستعصية، متصاعدةٌ مستفعلةٌ، قديمةٌ لا تنتهي، وجديدةٌ لا تتوقف، عميقةٌ غير سطحية، وحقيقية غير وهمية، جذورها متشعبة وفروعها كثيرة، تلقي بظلالها الثقيلة على ال
الحقد الاسرائيلي الأعمى وتلك العنصرية التي تمارسها حكومة الاحتلال تثبت مجددا أن هذا الاحتلال لا يفهم لغة السلام ولم يكن يفهم يوما معنى التعايش السلمي فهم يسعون ويعملون بكل الوسائل الى قتل الشعب الف
إذا أمعنا النظر في ما يحدث الآن هل يمكن لدولة مثل أمريكا أن تقف متفرجة صامتة وهي تلمس العالم بثوبه الجديد، هل القوة الاقتصادية العالمية الخفية التي تنتج الدولار والتي تستخدم الحكومة الامريكية وتوجه
أستيقظ صباحا وكان على موعد مع رفاقه للسباق ... حينها سمع صوت التلفاز استتب به المقام وجلس يتابع سندباد وحكاية ياسمينة في لحظةٍ أصفر وجهه وبدى مضطربا قلقأ ..
وهذا التفاوت المتوحش بين الشمال والجنوب، نجده متجسدا في داخل حضارات الجنوب-بين تخمة الترف وبين الفقر المدقع- ففي داخل الحضارة الإسلامية تتفاوت دخول الأفراد ما بين 165، 31 دولار و100 دولار فقط لا غي
يجسد الأسير ماهر الأخرس البالغ من العمر (49 عاما) بإرادته وصلابته وأسلوبه قوة الايمان بحتمية الانتصار والاستعداد للتضحية وهو يواجه الاحتلال بإضرابه المستمر منذ (77) يوما، رفضا لاعتقاله الإداري، وك
يوماً بعد يوم ينكشف الغطاء عن المؤامرات التي تحاك بالظلام وتدار في الغرف المظلمة والهدف هو ضرب الاستقرار السياسي والامني والذي جاء بدماء الشهداء من قواتنا الامنية البطلة وحشدنا المقدس، وهو يقدم الا