في هذه الأيام ينقسم الرأي العام الوطني إلى فسطاطين؛ فسطاط إيمان بالحق والعدالة، ينشد أصحابه العدل الذي هو أساس الملك ويساندون الحق الذي هو أبقى وأحق أن يتبع، وفسطاط تكذيب للواقع الذي هو ميلاد عهد ج
رغم أن الاستراتيجية القومية الإسرائيلية، والعقيدة الدينية اليهودية، تتفقان كلياً على دولة إسرائيل القوية المتفوقة، ذات السيادة الكاملة على أرض إسرائيل التاريخية أو إسرائيل الكبرى، وتريدان دولةً خال
لله درك سيدتي فقلبك امسى ملقى الافذاذ
لن اطلب منك شيئاً فكل ماابتغيه سعادتي
هات ماعندك ان كان لابد من الحديث
وقد غضت في نفسه شعلة عجيبة فنظر اليها نظرة خاطفة
بعد أن أطلقت النجف شرارة الحرب الأولى في سنة 1918 على الاحتلال الانكليزي صار كل شيء جاهز من اجل الخلاص من الاحتلال لاسيما بعد أن كسرت الثورة حاجز الخوف، وهيئة الأجواء لقيام الثورة العشرين في العام
يقال في الأمثال قديماً " عقول الرجال تحت أقلامها"،فالقلم وأن كان جماداً لايؤثر سلباً أو إيجابا في نفسه،إلا إن المحرك له هو من يجعله سلباً أو ايجاباً، وهو لسان حال الكاتب، لأنه من يجعله يحيي الأمة أ
لعبت القوى العظمى في العالم دوراً كبيراً في توجيهه، فأمسى هذا العالم يسير وفق نظرية المحاور،وانقسم العالم في حينها إلى محور الولايات المتحدة ومن يتبعها والمحور الصيني ، إلى جانب بقاء الجانب الروسي