بعد سقوط حكومة طاغية البعث عام 2003، وتحول مسار العملية السياسية في العراق ، سعى الأمريكان لوضع العراق وقادته السياسيين "الشيعة منهم حصرا" تحت معادل ظالمة هي إما الرضوخ الكامل للإرادة الأمريكية وا
فالأزمة الاقتصادية تشكل بدون شك لحظة اختناق نمط الإنتاج القائم وتوقف قدرته على إعادة إنتاج نفسه من خلال عجزه عن الحفاظ على استمرار تطور قوى الإنتاج الممكنة من جهة والمحافظة على استمرار استقرار علاق
رغم طول فترة عمله السياسي والذي بدأه بعد وفاة والده السيد عبد العزيز الحكيم وتسنمه رئاسة المجلس الاعلى، وما تلاها من احداث ثم إنفصاله عنه وتشكيله لتيار الحكمة الوطني والسيد عمار الحكيم يعمل بجهد لأ
أفضل طريقة لتدمير بلد معين وجعلة يعيش في فوضى هو القيام بحرب اعلامية ناعمة، عن طريقة استهداف الفئات التي لم تعيش في الفترة المظلمة من تاريخ البلد، وتسليط الضوء على جانب معين يعتقد بانه مضيء باعتقاد