في إحدى الأيام كنا في المختبر، طلب منا استاذنا أن نقوم بعمل تجربة بعد انتهاء المحاضرة، قام بتقِّسيِّمَنِا إلى مجموعات، كل مجموعة تولت تجربة معينة، في هذه اللحظات امسك زميلي زجاجة الساعة وجاء زميلي
على غير عادته في مثل هذه الظروف الإستثنائية، وحتى في ظروف العمل في الجامعة خرج الأستاذ بسيارته مع شروق الشمس متوجها الى أحد الأسواق الشعبية القريب من منزله الذي يزوره أحيانا، لكن في وقت مابعد الظهي
حال امتنا اليوم اعادني الى القرن التاسع الميلادي عند بُروز ظاهرة ما سُمي بجماعة ( العيارين او الشطار) وهُم مجموعة من الرعاع الذين اطلق عليهم الطبري لقب الأوباش والطرارين .
بعد مد وجزر اخذ بمركب العراق نحو الجرف وكاد ان يغرقه، اختار ممثلو الشعب رئيسا جديداً للوزراء قبل عدة اسابيع، اختيار حظى بتوافق كبير وإجماع وطني وخارجي، لم يسبقه لذلك احد سوى العبادي حينها، الاختيا
الأمانة من أنبل الخصال , واشرف الفضائل وأعز المآثر,والتي يحرز بها المرء الثقة والإعجاب,وينال بها النجاح والفوز في الدنيا والآخرة وكفاها شرفا أن الله تعالي مدح المتحلين بها : فقال تعالى: وَالَّذِينَ
يمكن تبادل المعطيات الإلكترونية على الانترنيت بكلفة أقل، حيث أنه عوضاً عن استخدام شبكات خاصة مثل شبكات القيمة المضافة أو Value Added Networks (VANs)، بالإمكان استخدام نفس مقاييس وثائق EDI، كطلب الش
ان شلة الجواسيس واللصوص وسياسيي الصدفة الذين جائوا مع الاحتلال الأمريكي للعراق الجريح كلهم سيئين واستبدال شخصية بأخرى بمواقع المسئولية لا يعني شيئا ما دام دستور الاحتلال الصانع للفشل وإعادة صناعة ا