تسرب القلق في دواخل البعض، فأصبح لا يفارق الحياة بمفاصلها، وانطلق يشرعن ذلك الانتشار بأعذار تنطلي عليها صور من التشاؤم، فمن يقتنع ان الأمور آلت الى الاستقرار؟، وان الإشاعات تخترق أسماع مجتمعنا؟، فك
عندما تسير في الاسواق المحلية ستشاهد عدداً من المتسولين، اللذين يمتهنون مهنة الاستجداء، نعم هناك قسم منهم فقراء، لكن من بينهم عددٍ كبير امتهن تلك المهنة لسهولتها, وعدم حاجتها لرأس المال, حيث لا توج
منذ عقد ونيف؛ والمرجعية ترسم الخطوط العريضة لبناء الدولة، وتبدي النصح لقادة البلد، وخصوصا المكلفين بمسؤولية تنفيذية في الحكومة، لتقديم الخدمات للطبقة الفقيرة من المجتمع العراقي، التي تعاني من عدم ا
في أحدث تطور يشهده ميدان السياسة العراقية أعلن إئتلاف النصر بزعامة رئيس الوزراء حيدر العبادي وتحالف سائرون بزعامة السيد مقتدى الصدر عن تحالف يجمعهما مكمل لتحالف سائرون-الفتح الذي جرى التنسيق لأجله،
حينما يعيشُ الناس في دوامةِ الضياعِ كالظلمِ و الجورِ والخوفِ والإرهاب ِ والمنزلقاتِ والانحرافات الفكرية ورحى الحروب الطاحنة والمدّ العقائدي المشكك للحقيقة الربانية أمثال الإلحاد وأخواتها من الحركات
كل مرة تُعيدنا التفسيرات الى نقطة البداية، وفي أحوال مستجدة الى أبعد منها، وتُدخلنا القرارات في دوامة التجاذبات القانونية والسياسية والطعون والتقاضي، والنتيجة تسويات سياسية مبتكرة تلتقي بأنصاف الحل
البرلمان العراقي يلفظ انفاسه الاخيرة, بعد ان فشل بعقد جلسته المزعومة التي كان من المؤمل ان يقر بها قانون تمديد لعمره التشريعي المسنون بالدستور العراقي, لهذا اصبح يوم السبت اي الثلاثون من حزيران ا