يفترس العراق غول كبير مُسمى بالفساد، نشم رائحته ونعاني آثاره دون أن نراه أو نعرف شخوصه الرئيسين، وربما لدى كل فرد تصور عنهم، وكأن البلاد مطوقة بالفساد بقيود لا تستطيع جماعة فكها، وهو يحرك السياسة و
أمريكا بعد ان تراجعت عن الاستراتيجية العسكرية التي تسببت لها بخسائر مادية وبشرية ومعنوية، انتقلت لتركز اعتمادها على استراتيجية العقوبات الاقتصادية في أضعاف الأنظمة الرافضة لسيطرتها ولسياساتها، وهو
يحدثنا التاريخ عن ان القيم والمبادئ موجودة في كل شيء، ويلتزم بها الجميع، ومن هتكها او تجاوز عليها، يبقى التاريخ يستهجن هذا التجاوز فسيلعنه التاريخ لانه وصمة عار بجبين من اخترق المبدأ، لذلك التاريخ
لكل قضية معينة نتاجها الخاص بها سلبًا كان أم إيجابًا حسب ما تطرح تلك الجهة من أمور تتعلق بالجانب الديني، أو السياسي، أو الاقتصادي أو الاجتماعي ..إلخ من أمور تخص مجالات الحياة، وبهذه الكلمات القليلة
الصراع الامريكي الايراني, او الايراني الامريكي, لايهم أيهم يبدأ الخناق فهم أشبه بديكه, يكثر نقارهما في بيت جار ثالث, لا يملك لا ناقة ولا جمل في خضم هذا النقار المستمر, سوى القلق والضجة, انه تناطح ا
عام 2015 وقعت ايران إتفاقية مع الدول الست في فيينا, تحتوي على مئة صفحة, غير الملاحق والهوامش, أدت إلى تراجع إدارة باراك أوباما, عن سياستها السابقة,بمفاوضات من الصبر وضبط الأعصاب, والصلابة والصمود,
منذ عدة ايام ومدن الجنوب العراقي في مظاهرات متواصلة، اختلفت في تنظيمها من محافظة لأخرى لكنها اتفقت على المطالب ذاتها، ابرزها توفير الخدمات اللازمة من ماء وكهرباء و اكساء للشوارع وتوفير الخدمات ال
قيل لحكيم : فلان يتكلم عنك ويشتمك ويغتابك ، قال: إذا عضك كلب فهل تعضهُ؟ ترفع الحكيم عن رد الشتيمة بالشتيمة وقو قادرٌ عليها ، لأنهُ يمتلك لساناً على أقل تقدير.